صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
انتهت الشراكة رسمياً بين نجمي الدراما السعودية عبدالله السدحان وناصر القصبي بعد مداولات وتصعيد بين الطرفين استمرت نحو 7 أعوام.
وأكدت مصادر لـ”العربية.نت” أنه لا صحة للأخبار المتداولة عن إلزام المحكمة التجارية الفنان ناصر القصبي بدفع مبلغ 120 ألف ريال لرفيق دربه عبدالله السدحان من أجل إنهاء القضية، بل الحقيقة، وفقاً للمصدر، أنها لم تلزم أياً من طرفي القضية بشيء.
وقد قيمت لجنة عينتها المحكمة موجودات الشركة، بما فيها من معدات ووحدة مونتاج وسيارات، بمبلغ قدره 120 ألف ريال من أجل تصفيتها. وطرحت المحكمة على الطرفين أن يدفع أحدهما قيمة الشركة للطرف الآخر ويأخذ الشركة لتنتهي القضية ودياً.
وأضاف المصدر: “تم عرض الشركة على عبدالله السدحان ورفض أن يأخذها، ثم تم عرضها على ناصر القصبي الذي قبل بدفع المبلغ من أجل إنهاء القضية. لم يكن هناك إلزام مثلما ذكرت حسابات شهيرة في مواقع التواصل”.
وبدأت تفاصيل القضية عام 2012 على خلفية انفصال نجمي الدراما السعودية، حيث طلب القصبي من السدحان قبل التوجه إلى المحكمة التجارية بالرياض إنهاء الشراكة بينهما ودياً وعدم التصعيد للقضاء، إلا أن السدحان كان يبدي امتعاضه من الفكرة أو بالأحرى كان يبحث عن حلول تمنع الانفصال، الأمر الذي دفع القصبي لحسم الأمور قضائياً.
وارتبطت شركة “الهدف للإنتاج الفني والإعلامي” في ذاكرة السعوديين بإنتاج 18 جزءاً من المسلسل الشهير “طاش ما طاش” الذي توقف بعد انفصال النجمين اللذين اتجها للعمل بشكل منفرد بعد تجربة طويلة ومؤثرة في صناعة المشهد الدرامي السعودي. وقد شكّل القصبي والسدحان الثنائية الأهم في تاريخ الدراما السعودية منذ الستينات إلى اليوم.