قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
وصلت لجنة سعودية، الخميس، إلى العاصمة اليمنية المؤقتة عدن للإشراف على انسحاب مليشيات مايسمى المجلس الانتقالي من المؤسسات الحكومية والعسكرية في المدينة.
وقالت مصادر مطلعة بحسب وسائل اعلام سعودية أن الحماية الرئاسية التابعة للحكومة الشرعية اليمنية تسلمت قصر معاشيق الرئاسي في عدن من عناصر المجلس الانتقالي.
وطالبت قوات التحالف برئاسة السعودية مليشيات المجلس الانتقالي بالانسحاب من المواقع التي استولت عليها من قوات الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي.
واشترط التحالف إتمام الانسحاب قبل بدء جوار دعته إليه الرياض بين الحكومة الشرعية اليمنية وعناصر المجلس الانتقالي من أجل التوصل إلى تسوية.
وأسفرت معارك نشبت لعدة أيام بين الحكومة اليمنية والشرعية والمجلس الانتقالي عن استيلاء عناصر الأخير على العديد من معسكرات الفريق الأول فضلا عن قصر معاشيق الرئاسي ومؤسسات أخرى.
ولم يتوقف القتال إلا بعد تهديد قوات التحالف باستخدام القوة ضد المخالفين للهدنة. وبالفعل نفذت قوات التحالف عملية من هذا النوع ضد منتهكي الهدنة.
والأربعاء، طالبت حكومة الرئيس اليمني، بانسحاب الانفصاليين الجنوبيين من مواقع سيطروا عليها في مدينة عدن قبل أي حوار سياسي معهم.
وأكدت وزارة الخارجية اليمنية في بيان أن الحكومة اليمنية تجدد ترحيبها "بالدعوة المقدمة من المملكة العربية السعودية الشقيقة لعقد اجتماع للوقوف أمام ما ترتب عليه الانقلاب في عدن".
وأضاف البيان: "ولكن يجب أولا أن يتم الالتزام بما ورد في بيان التحالف من ضرورة انسحاب المجلس الانتقالي من المواقع التي استولى عليها خلال الأيام الماضية قبل أي حوار".
وعدن هي العاصمة المؤقتة للحكومة المعترف بها منذ سيطرة المتمردين الحوثيين على صنعاء في أيلول/سبتمبر 2014.
وهذه ليست المرة الأولى التي يشتبك فيها الانفصاليون التابعون للمجلس الانتقالي الجنوبي مع الوحدات الحكومية.
وفي كانون الثاني/يناير 2018، شهدت عدن قتالا عنيفا بين الانفصاليين والقوات الحكومية أدى إلى مقتل 38 شخصا وإصابة أكثر من 220 آخرين بجروح.