صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
انتقدت إيفانكا ترامب ظهور شبيهة لها في معرض فني بالعاصمة واشنطن وهي تدفع أمامها مكنسة كهربائية وتدعو المشاهدين ليرموا لها فتات الخبز كي تنظفه.
حسب تقرير صحيفة The Guardian البريطانية بدأ عرض هذا العمل الفني، الذي اضطلعت به جنيفر روبيل، ويحمل اسم «إيفانكا تكنس بالمكنسة الكهربائية»، في الأول من فبراير/شباط ويستمر حتى 17 فبراير/شباط في معرض Flashpoint Gallery. وُيدعى جمهور العرض إلى «إلقاء فتات الخبز على السجادة، ومشاهدة إيفانكا وهي تكنس بأناقة هذا الركام، ولا تفارق وجهها الابتسامة».
يصف نص وصفي طويل مُعلق على جدار المعرض إيفانكا ترامب بأنها «رمز تتضمن شخصيتها العامة مجموعة كبيرة شبه هزلية من الهويات الأنثوية: الابنة، والزوجة، والأم، والأخت، وعارضة الأزياء، والمرأة العاملة، والشقراء». ويصف النص عملية إلقاء فتات الخبز على السجادة كي تكنسها، بأنها «ممتعة على نحو مستغرب».
لكن إيفانكا وأخويها دونالد ترامب جونيور وإريك ترامب انتقدوا العرض أمس الثلاثاء، ووصفوه بأنه محاولة متحيزة جنسياً تستهدف إهانتها.
كتبت إيفانكا ترامب، المستشارة في البيت الأبيض، تغريدة مرفقة برابط يتحدث عن العرض: «يمكن للنساء أن يخترن أن يخذلن بعضهن بعضاً أو أن ينهضن ببعضهن بعضاً. أما أنا، فأختار الثانية».
وغرد ترامب جونيور: «إنه محزن، ولكن من غير المفاجئ أن أرى من يعترفن أنهن «دعاة لحقوق المرأة» وهن يشنن هجوماً متحيزاً جنسياً ضد إيفانكا ترامب. ففي عالمهم المجنون، لا بأس في التحيز الجنسي إذا كان سيؤذي خصومنا السياسيين».