قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
كشف الأمير بندر بن سلطان، رئيس الاستخبارات السعودية وأمين مجلس الأمن الوطني، والسفير الأشهر للرياض لدى واشنطن، سابقا، لأول مرة عن تفاصيل قرار ندم عليه حافظ الأسد.
ففي مقابلة أجرتها معه صحيفة "إندبندنت عربية"، في قصره شمال أبحر بمحافظة جدة غربي السعودية، قال الأمير بندر إن الرئيس السوري السابق، حافظ الأسد، أعرب عن ندمه من قرار لم يتخذه، يتعلق بهضبة الجولان السورية المحتلة.
وأوضح الأمير بندر في المقابلة أنه التقى الرئيس الأسد الأب، واعترف له الأخير بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إسحاق رابين، قد تسبب له في ألم كبير، وبأنه لا يستطيع مسامحة نفسه، بشأن القرار الخاص بموافقة رابين على الانسحاب من هضبة الجولان مقابل إقامة علاقات.
وأشار السفير السعودي السابق لدى الولايات المتحدة إلى أن رابين نقل رسالة إلى الرئيس الأسد عبر وزير الخارجية الأمريكي السابق، وارين كريستوفر، أبلغه فيها موافقته على الانسحاب من الجولان مقابل تغيير المعادلة، وبأن أحد طلباته كان سحب الأسلحة الثقيلة إلى الحدود التركية.
وقال الأسد لوزير الخارجية الأمريكي:
رد عليه وزير الخارجية الأمريكي: فخامة الرئيس فكر بالموضوع، هذا أفضل عرض قد يأتيك، رابين له شعبيته، ويستطيع تمريرها في الكنيست الإسرائيلي، والرئيس مستعد أن يأتي بنفسه ويكون الوسيط.
فتابع حافظ الأسد: "عاندت ورفضت، وقلت إذا كان الخطاب موجهاً لي يكتبه لي لا للرئيس، وإنه لو استغليت تلك الفرصة لكان الجولان لنا، ولفتحنا سفارة لا نجعل أحد يعمل فيها لكن الفرصة ضاعت"؛ حسب ما ذكره الأمير بندر.