أذربيجان الشرقية تبتلع الرئيس الإيراني مع كبار مرافقة وفشل كل عمليات البحث .. وتصاعد مؤشرات القلق لدى طهران النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري
قالت مصادر دبلوماسية خليجية في العاصمة السعودية الرياض، الأحد 25 نوفمبر/تشرين الثاني، إن حرب اليمن ستكون على طاولة قمة دول مجلس التعاون الخليجي الـ39 في مدينة الدمام في التاسع من ديسمبر المقبل.
وذكرت المصادر، أن القمة ستناقش الحرب على الإرهاب والتطرف، وحرب اليمن، والأزمة السورية، والقضية الفلسطينية، إلى جانب تطوير أداء مجلس التعاون الخليجي، والارتقاء بمستوى التعاون، وصولاً إلى التكامل الاقتصادي في 2025.
وتأتي القمة الـ39 لمجلس التعاون الخليجي، في وقت تواجه المنطقة أزمات خانقة ذات أبعاد دولية، بدءا بحرب اليمن ثم الأزمة مع قطر، وأخيراً قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده بإسطنبول مطلع أكتوبر الماضي.
وكانت وكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ" نقلت أمس السبت، عن مصادر دبلوماسية خليجية، أن مدينة الدمام السعودية ستستضيف القمة الخليجية الـ39 ، بدلاً عن العاصمة السعودية الرياض.
وأكدت المصادر أن تغيير مكان القمة جاء نتيجة لتواجد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز في المنطقة الشرقية للمملكة في جولة تفقدية ضمن جولاته التي بدأها مطلع نوفمبر الجاري تشمل مختلف مناطق البلاد.
وتعد هذه المرة الأولى التي يُتخذ إجراء جديد في آلية انعقاد القمة، بحسب ما ذكره وزير الخارجية العماني يوسف بن علوي لوكالة الأنباء العمانية، والذي أشار إلى أن القمة الخليجية القادمة كان مقرراً لها في السلطنة ولكنها ستعقد في الرياض.
وفي وقت سابق قال نائب وزير الخارجية الكويتي، خالد الجار الله، إن القمة الخليجية المقبلة ستعقد بحضور جميع دول الأعضاء في مجلس التعاون بما فيهم قطر، معرباً عن تفاؤله بأن يكون مستوى التمثيل في القمة رفيعاً، ويليق بتجربة مجلس التعاون، ويجسد حرص قادة دوله على الحفاظ على هذه التجربة الرائدة.