أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج
انتُخب اليميني المتطرّف جايير بولسونارو رئيساً للبرازيل بعد حصوله في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي جرت الأحد (28 تشرين الأول/ أكتوبر 2018) على 55,7% من الأصوات مقابل 43,3% لمرشح اليسار فرناندو حدّاد، بحسب ما أعلنت المحكمة الانتخابية العليا.
وسيتولى الكابتن السابق في الجيش في كانون الثاني/يناير رئاسة بلد مزّقته حملة انتخابية سادها من جهة غضب عميق إزاء المؤسسات التقليدية، ومن جهة ثانية نفور واسع من تصريحات أدلى بها بولسونارو واعتبرت مهينة للنساء والمثليين وذوي الأصول الأفريقية.
و
كان الناخبون البرازيليون قد أدلوا بأصواتهم اليوم الأحد في أكثر الانتخابات استقطابا منذ عقود في البلاد. وكانت كل الاستطلاعات تشير إلى أن يختار البرازيليون، الذين سئموا الفساد وتفشي الجريمة، ضابط الجيش السابق جايير بولسونارو رئيسا لهم في تحول نحو اليمين في رابع أكبر ديمقراطية في العالم.
ويأتي الصعود المفاجئ لبولسونارو بسبب الرفض الشعبي لحزب العمال اليساري، الذي حكم البرازيل 13 عاما من الخمسة عشر عاما الأخيرة وأطيح به قبل عامين وسط أسوأ ركود وأكبر فضيحة فساد ورشوة تشهدها البلاد.
وأدلى بولسونارو بصوته في منطقة عسكرية في ريو دي جانيرو حيث استقبله مؤيدون يرددون هتافات "الأسطورة .. الرئيس". وقال بولسونارو في تصريحات موجزة للصحفيين "التوقع اليوم هو ذات التوقع الذي رأيته في الشوارع: النصر".
ويخشى كثير من البرازيليين من أن بولسونارو، الذي يبدي إعجابه بالدكتاتورية العسكرية، التي حكمت البرازيل بين 1964 و1985. كما يدافع عن تعذيبها للمعارضين اليساريين، سيسحق حقوق الإنسان والحريات المدنية ويقمع حرية التعبير.