في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن شبوة.. عمال شركة النفط يستأنفون الإضراب ويطالبون بإقالة مسئولين اثنين يتواجدون في اليمن ولهم علاقات تاريخية مع مصر.. من هم البهرة؟ اشتعال حرب المسيرات بين موسكو وكييف و حريق بمصفاة نفط وتضرر مصانع في روسيا واشنطن بوست.. تكشف عن تقديم عرضا مغريا من الإدارة الأمريكية لإسرائيل مقابل التراجع عن اجتياح رفح الجيش الإسرائيلي يشن غارات متواصلة على قطاع غزة والدفاع المدني يعلن عن مقتل طبيبين في دير البلح معلومات تنشر لأول مرة ..إليك اسباب تشنجات أصابع اليد وعلاجها وطرق الوقاية أعرف متى يكون الغضب علامة على مرض نفسى.. طبيب متخصص يوضح التفاصيل أول رئيس دولة يطالب باعتقال نتنياهو.. ومواجهات شرسة في تغريدات بينهما
كشف مصدر في الرئاسة اليمنية، الثلاثاء، عن شكل العملة الجديدة المقرر طباعتها خلال الأيام القادمة، لمواجهة الأزمة الاقتصادية التي تسببت فيها جماعة الحوثي والرئيس المخلوع علي عبدالله صالح.
وأوضح المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن العملة اليمنية التي ستقوم الحكومة بطباعتها الحكومة ليست مختلفة عن العملة الموجودة في السوق حاليا.
ويأتي هذا التوضيح في ظل أنباء ترددت عن توجه حكومي لتغيير العملة في حال استمرار جماعة الحوثي وصالح، في تخزين كميات كبيرة من العملة المحلية (الريال) لإحداث أزمة السيولة الراهنة .
وكان وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، إن الحكومة ستطبع خلال الفترة القادمة عملة جديدة باتفاق مع شركة روسية كانت تطبع العملات لليمن في السابق.
وبين أن احتياطي العملات الأجنبية لدى البنك المركزي في صنعاء الذي يسيطر عليه الحوثيون، تراجع إلى 700 مليون دولار، ولم تعد هناك أي سيولة في العملة المحلية.
بدوره، قال الخبير الاقتصادي اليمني مصطفى نصر، إن لجوء الحكومة الشرعية في اليمن لطباعة عملة جديدة، بمثابة آخر الحلول لمواجهة الأزمة الاقتصادية التي تسببت فيها جماعة الحوثي والرئيس السابق علي عبدالله صالح.
وأشار نصر إلى أن الحكومة لا تزال تناقش الخطوات التي يمكن تنفيذها خلال الفترة المقبلة، بعد قرار نقل البنك المركزي؛ للخروج من الوضع الاقتصادي الحالي.
وأضاف أن الحكومة ستلجأ لتغيير العملة حال استمرار جماعة الحوثي وصالح، في تخزين كميات كبيرة من العملة المحلية (الريال) لإحداث أزمة السيولة الراهنة.
ولفت إلى أن الإجراء السابق يحتاج إلى العديد من الخطوات الإجرائية لسحب العملة السابقة من البنوك ووضع آلية معينة للتنفيذ، لأن عملية طباعة عملة جديدة تحتاج كلفة مالية كبيرة.
وقال نصر : “لا قرار رسميا حتى الآن، وبعد اجتماع مجلس إدارة البنك المركزي يمكن التفكير في هذه الخطوة” , وان “الحكومة تمتلك خيارين حاليًا، إما أن تطبع عملة جديدة ليست مختلفة عن السابقة بكميات كبيرة، أو تطبع عملة جديدة مختلفة، أي تغيير العملة”.