مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
أبدت الحكومة اليمنية قلقها من استغلال الميليشيات الانقلابية للنازحين الأفارقة وتجنيدهم في صفوفها للقيام بأعمال إرهابية.
وقال اللواء حسين عرب، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اليمنى، إن أكثر من 64 ألف #لاجئ إفريقي وصلوا إلى الأراضي اليمنية عبر البحر وبطرق غير مشروعة من أول العام الحالي وحتى شهر يوليو الجاري.
وبحسب وكالة الأنباء الرسمية "سبأ" التابعة للشرعية، فقد أوضح عرب خلال لقائه في #عدن وفد مكتب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابع للأمم المتحدة بعدن برئاسة عائشة محمد سعيد القائم بأعمال مدير المفوضية، أن من بين الأفارقة الذين وصلوا اليمن 10 آلاف صومالي والباقي إثيوبيون.
وأعرب وزير الداخلية عن قلق الحكومة اليمنية إزاء هذه الأعداد الكبيرة ومخاوفها من أن تستغلهم الميليشيات الانقلابية في الأعمال الإرهابية والأعمال غير المشروعة الأخرى.
وكانت مصادر يمنية مطلعة قد كشفت الشهر الماضي أن التحقيقات الأولية مع أسرى حوثيين أجانب أظهرت أنهم مجندون من قبل #إيران في الدول الإفريقية وجاؤوا إلى اليمن في صورة لاجئين.
ووفقا لتلك المصادر، فقد أظهرت التحقيقات أن أولئك المجندين خضعوا لتدريبات عسكرية مكثفة من قبل #إيران في إحدى الدول الإفريقية ووصلوا إلى اليمن ضمن مئات الأفارقة من اللاجئين عبر البحر، وانتقلوا إلى مناطق سيطرة الحوثيين بتنسيق أمني عالٍ من قبل الميليشيات.
وأواخر يناير الماضي، تداولت وسائل إعلام محلية وخارجية أنباء عن قيام جماعة الحوثي بحملة واسعة لاعتقال العشرات من الأجانب، لاسيما ذوي الأصول الإفريقية، لافتة إلى أن أطقما عسكرية مسلحة كانت تجوب كافة أحياء العاصمة، ويقوم أفرادها باعتقال الأفارقة، لاسيما من الجنسيتين الصومالية والإثيوبية.
ووفقا لتلك المعلومات، فإن المعتقلين يتم تجميعهم في أقسام الشرطة، ونقلهم إلى السجن المركزي في صنعاء، ومن ثم يجري تخييرهم بين المكوث في السجن أو القتال إلى جانب الميليشيات.