آخر الاخبار

حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة المليشيات تجدد تصعيدها العسكري صوب مأرب القوات الخاصة التابعة للشرعية تشارك في فعاليات تمرين الأسد المتأهب بالمملكة الأردنية بحضور دولي من بريطانيا وتركيا وعدة دول أخرى...إستكمال التحضيرات بمأرب لانطلاق المؤتمر الطبي الأول بجامعة إقليم سبأ نقابة الصحفيين تستنكر التحريض ضد مؤسسة الشموع وصحيفة أخبار اليوم وتدعو السلطة الشرعية بمأرب الى التدخل لإيقاف تلك الممارسات عملية نوعية لقبائل محافظة الجوف استهدفت قيادي حوثي بارز ينتمى لصعدة في كمين محكم وحارق

مقاومة الجوف تستعد للتوجه الى مأرب

الجمعة 03 يوليو-تموز 2015 الساعة 04 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 7791

أكد محافظ الجوف السابق محمد سالم بن عبود، انسحاب قوات المقاومة بالكامل من المحافظة بعد سقوطها في أيدي ميليشيات جماعة الحوثي والتي أقدمت على هدم منازل عدد من الأهالي وفي مقدمتهم منزل الشيخ خالد بن هضبان والشيخ خالد حدرة بالإضافة إلى هدم مقر حزب التجمع الوطني للاصلاح ومقر دار القرآن في المحافظة.

وأشار بن عبود إلى أنه وبانسحاب قوات المقاومة من محافظة الجوف تكون المحافظة قد سقطت بالكامل في يد الحوثيين، الذين قاموا باستمالة زعماء القبائل للحصول على ولائهم مقابل المال، باستثناء بعض المشايخ منهم الذي لايزال مؤيدا للشرعية الوطنية وفي مقدمتهم الشيخ حمود بن أمين بن علي العكيمي والشيخ علي بن صالح الشقير، وهما من مشايخ قبيلة «دهم».

مضيفا بأن الحوثيين استطاعوا الاسيتلاء على آخر مديريات المحافظة بعد سيطرتهم على مديرية «الحزم» ومديرية «خب والشعب»، وهو ما دفع المقاومين للانسحاب والتجمع في معسكر «لبنات» والذي سقط مؤخرا في يد الميليشيات الحوثية.

واستطرد بن عبود: «أصبح تمركز المقاومة الشعبية في محافظة مأرب المجاورة لمحافظة الجوف، حيث يتم تدريب وتجهيز المقاومين بمختلف اوجه الاسناد لمواجهة الحوثيين الذين استولوا على الكثير من العتاد العسكري الموجود في معسكر الخنجر والذي كان تابعا للجيش قبل سقوط المحافظة».