بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا
ضمت عضوية الوفد اليمني الحكومي إلى مفاوضات السلام الجارية في جنيف بإشراف الأمم المتحدة عبد الوهاب الحميقاني المدرج اسمه على اللائحة السوداء لوزارة الخزانة الأميركية للمتهمين بتمويل تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب.
ونفى الحميقاني الذي يترأس حزب الرشاد اليمني السلفي أي علاقة له بتنظيم القاعدة، وتحدى الولايات المتحدة أن تثبت هذه التهمة، وأكد أنه ضحية "مكيدة سياسية" حاكها الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح.
وأضاف أن عداء النظام السابق له سببه أنه كان عضوا في منظمة إسلامية للدفاع عن حقوق الإنسان، هي منظمة "الكرامة" التي كانت تدافع عن ضحايا هجمات غارات الطائرات الأميركية بلا طيار والمعتقلين المتهمين "بالإرهاب".
وشارك الحميقاني -وهو من أعضاء وفد الحكومة في المنفى- في افتتاح مشاورات السلام في جنيف الاثنين الماضي، حيث التقطت صوره إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون.
وأدرج اسم الحميقاني في ديسمبر/كانون الأول 2013 على اللائحة السوداء للحكومة الأميركية، وكان يدير يومها جمعية "الرشد" الخيرية التي كانت تتلقى أموالا من دول الخليج ولا سيما السعودية.
وينحدر هذا المسؤول السلفي من محافظة البيضاء في وسط اليمن حيث يتمتع تنظيم القاعدة فيها بنفوذ. وسبق أن نفى دعمه للقاعدة عند إعلان إدراج اسمه على اللائحة الأميركية.
واعتبر محلل قريب من المشاورات أن الحكومة في المنفى أرادت أن يكون في عداد الوفد إقرارا بدور السلفيين في المعارك ضد المتمردين الحوثيين وحلفائهم على الأرض.
لكنه قال إن مشاركة الحميقاني نفسه من حزب "الرشاد" قد تفسر بأنها إشارة استخفاف من السعودية -الداعمة للحكومة اليمنية- بالولايات المتحدة.