شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق
ما يتناوله الإعلام بكل أطرافه عن القضية الجنوبية كما يسمونها يتعارض مع ما يفهمه ذلك المواطن الذي أخبرتكم عن في( الجزء الأول من المقال) .
ذلك المواطن الذي تتناقض رؤيته أو مفهومه البسيط مع رؤى الأطراف السياسية المختلفة في إتجاهاتها,,,
يستغرب من مفاهيم كثيرة أولها المُسمى ذاته ومفهوم فك الإرتباط والفيدرالية,والحراك المسلح والآخر السلمي, هذه المفاهيم المصبوغة بنكهات أيدولوجية ,لا ترقى أبداً لفكره الخاص الذي تكون لديه منذ إحساسه الأول بالهوية اليمنية, ما يدركه أخينا المواطن أن قلبه وعقله لا يقبلان ألأخذ والرد بمبدأ الوحدة ,فهي ثابتة حتى بدون عقود أو مواثيق دولية,راسخة بإمتزاج الدم والنسب القديمين اللذين أُهملا من قِبل منظري القضية,لا يقبل هذا المواطن البسيط والكبير بإحساسه أن يضع قدماً هنا وقدماً هناك ,أخته تزوجت وإستقرت في عدن وأصبح لها أولاداً يدعونه خالاً,,,,,
ماهو مصيرهم الآن !!
ماهي جنسيتهم المستقبلية بوجود الجدار العازل,,,,
والمواطن الأخر في عدن هل سننكر هويته أيضاً, أين المنطق في التفريق بين مكونات عائلة لا تعترف بهُنا وهناك!!!!
ما أفهمه أنا المواطن أنني أحيا على أرض اليمن ,لي مطالب تتجسد في إزالة الفساد عن كل رقعة في وطني وإغلاق كل منافذ المساومات وتقديم المُسيئ إلى محاكم عادلة تقتص لنا منه,
لقد طالنا الفساد وطالهم هناك بنفس الكيفية ومن نفس الأشخاص سرقوا منا مواردنا وفُرصنا في العيش والتعليم , إغتصبوا حقوقنا وأهدروا كرامتنا هنا وهناك,
أسمائهم معروفة ووجوههم مكشوفة نواياهم كانت خبيثة ولا زالت ,وبعد كل ذلك يريدون سرقة الوطن منا لنُصبح بلا هوية