حماس توافق على تشكيل لجنة لإدارة غزة بشرط واحد عيدروس الزبيدي يستبعد تحقيق سلام في المنطقة بسبب الحوثيين ويلتقي مسئولين من روسيا وأسبانيا النقد الدولي: قناة السويس تفقد 70% من الإيرادات بسبب هجمات الحوثيين أول رد لتركيا بعد هجوم حوثي استهدف احدى سفنها 49 فيتو أمريكي في مجلس الأمن ضد قرارات تخص الاحتلال مصادر تكشف عن قوات عسكرية في طريقها إلى اليمن إنقلاب موازين الحرب بين روسيا وأوكرانيا .. يشعل أسعار الغاز في أوروبا و تقفز لأعلى مستوياتها هذا العام رجل ينتحل صفة مسؤول أجنبي رفيع ويُستقبل بمراسم رسمية في دولة عربية مفاجأة.. رونالدو يكشف عن ضيفه الذي "سيحطم الإنترنت" فيتو أمريكي يعطل قراراً في مجلس الأمن بشأن غزة.. ما تفاصيله؟
ودعا الأحمد الحكومة السعودية الى منع السينما لانها من "وسائل المنافقين".
وقال في فتوى نشرت على موقع "شبكة نور الإسلام" الذي يشرف عليه الشيخ محمد الهبدان" إن السينما تعد وسيلة من وسائل المنافقين في تحقيق المشروع التغريبي وإفساد المجتمع وإبعاده عن شريعة الله تعالى".
وبرر الأحمد وهو عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام قوله "بأن الأفلام السينمائية تعد أكثر فحشا وتعرياً وخلاعة من غيرها".
وفي رده على سؤال حول ما ذكره الأمير الوليد بن طلال عن عزمه دعم السينما في السعودية قال الأحمد "ليس بغريب أن يصدر هذا الكلام من الأمير الوليد بن طلال صاحب القنوات المنحطة التي تشيع الفاحشة في الذين آمنوا (روتانا) وسعيه المستمر في إهانة المرأة وإذلالها بتعمد إبرازها سافرة متبرجة وخصوصا إذا كانت من بلاد الحرمين".
وقال "الواجب أيضا إحالته وأمثاله كالوليد البراهيم صاحب قناة الـ( mbc ) إلى القضاء الشرعي فخطرهم على المسلمين لا يقل عن خطر مروجي المخدرات".
واضاف مشيرا للوليد بن طلال"أما تقييده (بالضوابط الشرعية السمحة) فأخشى أن يكون من الاستهزاء بدين الله تعالى، فأين الضوابط الشرعية مع أفلام التعري والرقص والمجون وشرب الخمر التي ينتجها أو ينشرها".
واوضح الاحمد "الواجب عليه (الامير الوليد بن طلال) التوبة إلى الله تعالى من جنايته في حق الأمة، وأن لا تأخذه العزة بالإثم".
ودعا الأحمد الحكومة السعودية الى منع السينما وقال "الواجب على الدولة منع السينما حتى لا يتمكن العلمانيون والليبراليون (المنافقون) من تحقيق مشروعهم الإفسادي في بلادنا كما أفتى بذلك علماؤنا وعلى رأسهم سماحة شيخنا ابن باز رحمه الله ( مفتي عام السعودية الراحل)".
* يو بي اي