مليشيات الحوثي تحول مدارس صنعاء إلى معسكرات تدريب للطلاب حزب الإصلاح يلتقي بعيدروس الزبيدي مركز مكافحة الإرهاب الأمريكي يتحدث عن نقاط ضعف الحوثيين القابلة للاستغلال وحقيقة قدرتهم على تحديد هوية السفن وتعقبها وضربها سلاسل بشرية بمدينة مأرب تضامنا مع الشعب الفلسطيني ودعما لقطاع غزة - صور وزير الخارجية يستقبل الرحالة اليمني منير الدهمي بالرياض الضالع.. القوات المشتركة تدمر مرابض قناصه المليشيا وتحرز تقدما ميدانيا تفاصيل لقاء وزير الدفاع ومحافظ حضرموت باللجنة الأمنية بالمحافظة محكمة الجنائية الدولية تصدر أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت وتكشف عن أسبابها المنطقية عاجل: وزير الدفاع الأمريكي: سنعمل على انتزاع قدرات الحوثيين في اليمن مليشيا الحوثي تحول محافظة إب لقادتها ومشرفيها القادمين من صعدة وعمران
احد اسباب تخلفنا هو عزوفنا عن دراسة القسم الأدبي الذي من اهم علومه الفكر والتاريخ والاقتصاد وعلم الاجتماع والعلوم السياسية والعلاقات الدولية وغيرها من العلوم الإنسانية التي هي النواة الاساس لما يسمى علوم الدولة
يقول اكاديمي سعودي درس الطب في الولايات المتحدة إن فكرة ذهاب الأذكياء العرب إلى الاقسام العلمية ( المهنية ) هي فكرة غربية كي تبقى علوم الدولة ( علم الاجتماع والسياسة والحقوق والاقتصاد وغيرها) للحاصلين على درجات متدنية بالتالي يصير هؤلاء من يتصدرون إدارة الدولة بينما الأذكياء صاروا مهنيين في عيادات طبية او شركات طبعا هذا ليس تقليلا من القسم العلمي
ولكنه دفاع عن القسم الادبي
فجلُّ المفكرين والفلاسفة والمنظرين وزعماء التغيير في العالم هم في الحقيقة دارسون جيدون للعلوم الأدبية الإنسانية على سبيل المثال باراك أوباما خريج حقوق وماكرون خريج من كلية العلوم الإدارية واردوغان خريج اقتصاد وغيرهم من زعماء دول متقدمة وليس معنى ذلك انه لا يوجد قيادات ناجحة تخرجوا من كليات مهنية كالطب وغيرها فهنالك انجيلا ميركل خريجة علوم فيزياء واربكان خريج هندسة صناعية ومهاتير محمد خريج طب ولكنه عزف عن مزاولة الطب كمهنة وانهمك في السياسة كعلم وممارسة ..
ولذلك إذا اهملنا العلوم الأدبية الإنسانية سنظل شعبا متخلفا ..