إطلاق نار وحرق للممتلكات.. مستوطنون حوثيون يهاجمون أهالي قرية في هذه المحافظة هل تبدأ روسيا تعبئة عسكرية استعداداً لحرب؟.. الكرملين يجيب انتصار ساحق للجيش السوداني ينتهي بالسيطرة على مدينة استراتيجية قوات الجيش تخمد هجوماً حوثياً غربي تعز عبّرت عن استنكارها لتصريحات مسؤول حكومي.. الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمأرب تصدر بياناً هاماً قيادي حوثي يشق عصا سيّدة ويعلن تمردة على قرار إقالته مأرب: إشهار مؤسسة جرهم للإعلام والتنمية. رئيس الحكومة ينتصر لنقابة الصحفيين اليمنيين ويلغي أي اجراءات تستهدفها 24 لاعباً في قائمة منتخب اليمن استعداداً لخليجي26 ''الأسماء'' الآلاف من قوات كوريا الشمالية المحتشدة في روسيا تستعد ''قريباً'' لخوض القتال ضد أوكرانيا
ديكتاتورية مرسي لا ادري من أي نوع هي ، مقرات حزبه تحرق بالمحافظات ، أعضاء حزبه يقتلون ويعذبون صورة مرسي لا توجد في أي هيئة رسمية ، يمارس الحكم ببساطة ولم يلتفت للمال العام
وسائل الإعلام تمارس ضده الإشاعات والانتهاك والتجريح والمسخرة وبما في ذلك القنوات الحكومية
يسمح لهم بالتظاهر على أبواب قصره ويعتدى على القصور الرئاسية في كل مظاهرة
سحبوا منه البرلمان والشورى ، عطلوا أجهزة القضاء وكل حصته هو وحزبه 7 وزراء و7 محافظين
في عهد مرسي ظهر باسم يوسف وانفتحت لميس الحديدي وعمرو اديب ومحمود سعد ووووو.. وظهرت القنوات التي كل همها حرب مرسي ، وقالوا في مرسي مالم يقوله مالك في الخمر
استطاع الإعلاميون ان يمارسوا حريتهم بدون أي ضوابط او موانع ، الإعلام الحكومي يغطي كل فعاليات المعارضة
وللأمانة ان الديمقراطية بعهد مرسي تنفست الصعداء وأصبحت بلا سقف ولا أي ضابط أخلاقي وأصبحت منفلتة على الآخر
أكيد ان المعارضة المصرية تحن لعهد الملاحقة والعيش في ظل قانون الطوارئ والحقيقة أن المعارضة لو لم يكون هاجس الخوف هو المسيطر عليها من نجاح مرسي كما سنراها في نووووم سبااات ، ما يقلقهم هو تأكدهم ويقينهم بنجاح الإخوان في حكم مصر ولو كانوا واثقين من أنفسهم وشعبيتهم مالذي يمنعهم من خوض انتخابات البرلمان ويكونوا أصحاب أغلبية ومن خلاله يعارضون مرسي كيفما بدهم
فوز حركة الإخوان في بلد مثل مصر يمثل اكبر هاجس خوف للدول الكبرى وحماة إسرائيل ... مصر إذا تحقق للإخوان الاستقرار سيقدمون نموذجا رائعا ينعكس على عقالات الخليج ...هذا هو سر الخوف
لو معارضة مصر تدرك يقينا ان مرسي وحركة الإخوان سيفشلون في إدارة مصر لن نرى او نسمع فم واحد من هؤلاء المعارضين لكن نجاحه دفعهم لهذه الحرب وهذه التصرفات وهذا الحقد
انه عمى القلوب يا معارضة مصر .... إن هذه المعارضة لم تتشبع بالحرية وتسعى للعيش في ظل ديكتاتور وطاغية ورحم الله ديكتاتورية من هذه النوع.