حيث الإنسان يصل أطراف محافظة المهرة..لينهي معاناة ألآلاف المواطنين ويشيد مركزا صحياً نموذجياً..
على خطى الحوثيين.. عيدروس الزبيدي يصدر قراراً بتشكيل اللجنة التحضيرية لمجلس شيوخ الجنوب العربي .. عاجل
وزير الأوقاف: معركة تحرير عدن كانت ملحمة وطنية تاريخية سطّرها أبطال المقاومة الجنوبية
عاجل.. غارات أمريكية على مخازن سرية تحت الأرض كانت تابعة لقوات الحرس الجمهوري بسنحان
خطاب جديد مكرر لعبدالملك الحوثي: ''القطع البحرية الأمريكية تهرب منا إلى أقصى شمال البحر الأحمر''
ترامب: ''الحوثيون الآن يتلهفون للسلام ويريدون وقف ضرباتنا الموجعة''
وصول وفد سعوي الى العاصمة السودانية الخرطوم بشكل مفاجئ
هل بدأت نهاية النفوذ الإيراني في اليمن؟ الضربات الأمريكية تدك مواقع سرية تحت الأرض وتستهدف قيادات ميدانية رفيعة
اعلان للمحكمة العليا السعودية بشأن تحري هلال شوال
زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
شبابنا لملحمة بايرن ميونيخ وبروسيا دورتموند الرياضية أكثر تفاعلا من ملاحم كتائب القسام الجهادية , قنواتنا وصحفنا لنقل المهرجانات والمباريات وخطب الزعماء الجوفاء أقوى حضورا من نقل فعالية خطابية إنشادية فلسطينية عصماء , وسنكتشف يوما أن ما تبرع به شعب وحكومة دولة مسلمة لفلسطين لا يصل إلى نصف ما أنفقته من أجل رفع رأسها في برنامج \" عرب أيدول \" الغنائي , تجارنا .. أدبائنا .. علمائنا .. الأمة بكل طبقاتها الحاكمة والمحكومة ( إلا من رحم الله ) عاشت ذكرى احتلال فلسطين دون أن تتذكر دير ياسين , عاشت ذكرى الاحتلال دون اختلال ولا سؤال , عاشت ذكرى قيام دولة اليهود دون غرس الأمل فينا أن الأقصى لنا سيعود . إن أقل ما استطيع تقديمه في هذه الذكرى هو نقل الخبر الأكيد بأن النصر قادم عما قريب , مستدلا بوعد الله في تحقق المراد : \"فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مره وليتبروا ما علوا تتبير\" , وبشارات رسولنا في سنته من حديث أبي هريرة \" رضي الله عنه \" أن رسول الله \"صلى الله عليه وسلم\" قال : \"لَا تَزَالُ عِصابَةٌ مِن أُمَّتي يُقاتِلونَ علَى أبوابِ دِمَشْقَ ومَا حَوْلَهُ ، وعلَى أبوابِ بيتِ المَقْدِسِ ومَا حَوْلَهُ ، لَا يَضُرُّهُم خِذْلانُ مَن خذَلهم ، ظَاهِرِين علَى الحَقِّ إلى أنْ تَقُومَ السَّاعَةُ \" ومن خلال استقراء مراحل سير صلاح الدين نحو النصر نتيقن بقرب يوم الصلاة في المسجد الأقصى . لقد بدأ صلاح الدين مشواره حاملا هم أمته متألما لحالهم وأيقن أن الطريق للنصر يتطلب أولا إزالة حكام العمالة والعفن سلاطين المذلة والوهن ثم توحيد الأمة على هدف عظيم وتحت راية كريمة . واليوم هذه الثورات المباركة هي الخطوة الأولى نحو النصر , وستتوحد الأمة بعون الله تحت ظلال الخلافة الراشدة التي أشرقت شمسها في غزة وتركيا ومصر وتونس وليبيا وسوريا واليمن وغيرها من البلدان . والله متم نوره ولو كره الكافرون