اشتراطات صحية جديدة للسماح بدخول اليمنيين الراغبين في أداء العمرة أو زيارة السعودية مصادر ''مأرب برس'' تنفي تعرض أسير حوثي للتعذيب والإهمال الطبي بمأرب وتكشف الحقيقة تفاقات جديدة ومفاجئة .. تقديرات بالإفراج عن 3 آلاف أسير فلسطيني بينهم محكومون بالمؤبد النفط عند أعلى مستوى منذ 3 أشهر مع تأثر صادرات روسيا بالعقوبات في إطار مكافحة التهريب، القوات الحكومية تعترض شحنتي أسلحة في البحر الأحمر بسبب الديون المتراكمة.. أول دولة تلغي 7 وزارات طريقة بسيطة وسهل ومذهلة .. كيف يمكن التخلص من التهاب الحلق بسرعة دراسة جديدة تناقش انهيار الأذرع الإيرانية وانحسار الوهم الإمبراطوري الهلال السعودي يوجه صدمة إلى أحد أبرز نجومه عاجل قائد القوات المركزية الأمريكية يلتقي بالرياض برئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة السعودية وكبار أركانه وبحضور رئيس هيئة الأركان اليمني الفريق بن عزيز
شهدت لجنة مدرسة "البيهو" بسمالوط شمال محافظة المنيا بمصر واقعة طلاق غريبة، حيث اندلعت مشاجرة بين الزوج المؤيد للفريق أحمد شفيق وزوجته المؤيدة للدكتور محمد مرسي في انتخابات الرئاسة المصرية.
وقال شهود عيان: "عقب خروج الزوجة والتي تعمل مدرسة من اللجنة، نشبت بينها وبين أحد الأشخاص مشاجرة وتبادلا الضرب بالأيدي، وعند تدخل أجهزة الأمن الموجودة باللجنة، تبين أن الشخص يدعى (سيد. ن) (45 سنة) وهو زوج السيدة وأن الخلاف بسبب تأييد الزوجة لمرسي والزوج لشفيق".
وذكر الشهود أن الزوجة ظلت تسب الزوج عند خروجه من اللجنة بقولها: "طول عمرك فل وواطي".
جدير بالذكر أن الساعات الأولى للانتخابات بمحافظة المنيا خلال اليوم الثاني تشهد هدوءًا أمام اللجان وإقبالاً متوسطًا.
وكانت المؤشرات الأولية لانتخابات الإعادة قد أظهرت تقدُّم الدكتور محمد مرسي بفارق 20% على غريمه الفريق أحمد شفيق، حيث شارك في الانتخابات حتى منتصف يوم أمس ما يقرب من خمسة ملايين ناخب، توجه معظمهم للتصويت لمرسي.
ووفقًا لجريدة "المصريون"، أكدت مصادر مطلعة من داخل غرفة عمليات الإخوان لمتابعة سير الانتخابات أن العدَّادين على مستوى الجمهورية أحصوا دخول حوالي 5 ملايين ناخب إلى داخل اللجان حتى الساعة الواحدة من ظهر أمس، منهم حوالي 3 ملايين ناخب أدلوا بأصواتهم للدكتور محمد مرسي.
وتابعت أن المليونين الآخرين احتسبتهم غرفة العمليات لأحمد شفيق مع فرضية أن منهم غير معروفين لأفراد الجماعة، وسيميلون لمرشح المجلس العسكري، واحتمالية عدم إبطال أصوات أي منهم، وهو ما يعني أن مرشح الثورة "مرسي" جمع 60% من هذه الأصوات مقابل 40% لمرشح الثورة المضادة.