آخر الاخبار

بعد إيقادهم لشعلة سبتمبر... كيف تعاملت مليشيات الحوثي مع المحتفلين بثورة سبتمبر في الضالع ؟ اللواء سلطان العرادة يدعو إلى ضرورة تصحيح المسار السياسي والتزام الجميع بميثاق شرف وطني يؤسس لمستقبل آمن وعادل للجميع مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر. التحالف الوطني يجدد العهد بمواصلة النضال للدفاع عن الجمهورية السفارة اليمنية بسلطنة عُمان تحتفل بثورتي 26 سبتمبر و 14اكتوبر المجيدتين  توكل كرمان: نفتقر اليوم لقيادة وطنية شجاعة وشعبنا قادر على قلب المعادلة وسيفعلها في الوقت المناسب في أكبر عملية عسكرية لاستعادة العاصمة الخرطوم .. الجيش السوداني يشن هجوما غير مسبوق على قوات الدعم السريع إيران تتوسط في صفقة صواريخ .. تعرف على الدوافع التي تدعو موسكو إلى تسليح مليشيا إيران في اليمن الإعلام تنعي الصحفي الكبير حسن عبدالوارث وتصف رحيله بالفاجعة برأس مال يبلغ 20 مليار ريال وفرص عمل لعدد 100 موظف.. العرادة وبن مبارك يفتتحان ثاني بنك أهلي بمحافظة مأرب

وفاز الجناح المراوغ في إيران
بقلم/ فؤاد سيف الشرعبي
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 10 أيام
الأحد 16 يونيو-حزيران 2013 04:23 م

حتى وان لم يرتاح أذناب إيران في اليمن من الحوثيين لنتيجة الانتخابات الإيرانية وفوز حسن روحاني عن فريق الإصلاحيين الإيرانيين.

لا يختلف جناح الإصلاحيين في إيران عن جناح المحافظين فالأول يطبق سياسة إيران الهمجية بكياسة وفطنة وتدرج ومراوغة .

وجناح المحافظين ينفذ نفس السياسة بهمجية وعنترية وغرور فارسي مجوسي مقيت وكليهما يؤديان نفس المهمة ونفس الأهداف القذرة من بعض العرب والتوسع في المنطقة ومحاولة القضاء على الإسلام من الداخل .

نفس الشبه بحزبي الكيان الصهيوني الليكود (المتطرف كما يسمى) والعمل (المعتدل كما يسمى)

وكذالك حزبي أمريكا (الجمهوري والديمقراطي) والغريب العجيب ان معظم معارك العدو الصهيوني ضد المسلمين في فلسطين والدول العربية تمت في عهد وحكومة العمل المعتدل والمعتدل مارش !!!!!

فالكل لديهم سياسة واحدة وإنما تختلف البرامج المنفذة فقط ,

والفرق الوحيد بين الأحزاب في الكيانات الثلاثة المعادية للإسلام (أمريكا وإسرائيل وإيران ) أن الديمقراطية في إيران على معيار (نجمني ونجمي الأسد) فلا يتم قبول ترشيح أي مرشح إلا بعد موافقة الكاهن الأكبر خامنئي والنهاية امطري حيث تمطري فخراجك سيأتيني .

وإذا كنا كعرب ومسلمين لم نرى خيرا من (محمد خاتمي الإصلاحي) أو (أحمدي نجاد المحافظ) فوالله لن نرى إلا مزيدا من الهمجية والغطرسة الإيرانية وان تم تغطيتها بمكر ومراوغة.