قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
عندما يحكمنا العسكر نعامل جميعاً على أننا جنود علينا التنفيذ بدون اعتراض لكل قرارات القائد, والقاعدة العسكرية الذهبية تقول: نفذ ثم ناقش.
عندما يحكمنا العسكر تكون الأولوية لصفقات السلاح, والتخطيط الحربي, واتفاقيات الدفاع المشترك, على حساب التعليم والصحة والبنى التحتية.
عندما يحكمنا العسكر تسود ثقافة البقاء للأقوى, على حساب ثقافة المساواة وحقوق المواطنة.
أيها العسكر نحن نحبكم فأنتم منا ونحن منكم, ولكن مكانكم هناك على حدود البلد, وليس على كرسي الحكم.
إذا كان ولابد فعلى القائد العسكري أن يتعلم كيف ينتقل من الحياة العسكرية إلى الحياة المدنية عندما يتولى منصباً مدنياً, كما يعلمون المجندين الجدد كيف ينتقلون من الحياة المدنية إلى الحياة العسكرية.
على الحاكم أن يوزع اهتمامه بشكل مناسب وأن يعطي أولوية للتنمية والصحة والتعليم, حتى إذا صار لدينا منجزات نخشى عليها نعمل حينها على حمايتها.
هل تعلمون كم ميزانية الجيش اليمني؟
حسب منظمة جلوبال سيكيوريتي فإن ميزانية وزارة الدفاع في عام 2006 كانت بين 190 - 250 مليار ريال, بزيادة تقارب 100 مليار ريال عن ميزانية 2001
هذا يمثل تقريباً 25% من إجمالي ميزانية اليمن التي قاربت 1 ترليون عام 2006.
هذا بغض النظر عن الفساد الحاصل والأموال التي توضع في غير محلها..