نصائح مهة وضرورية لتجنب انتفاخ البطن وعسر الهضم أثناء الصيام
خارطة مناطق استعادها الجيش السوداني وميليشيا الدعم السريع تتلاشى بشكل متسارع من الخارطة السودانية
قلق إسرائيلي من محادثات واشنطن المباشرة مع حماس
تقرير أميركي يكشف عمق العلاقات والمصالح بين مليشيا الحوثي مع المصالح الروسية والصينية
اجتماع برئاسة العليمي يناقش إجراءات الحكومة للتعاطي مع قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' والتخفيف من آثاره المحتملة
بعيدا عن تل أبيب.. البيت الأبيض يقود محادثات مباشرة مع حركة حماس
حيث الانسان يصل أقاصي جبال ووديان حضرموت.. مدرسة بلقيس حلم الاباء وأمنية الأبناء يصبح واقعا ملموسا.. تفاصيل
تفاصيل لقاء الرئيس رشاد العليمي مع الرئيس المصري واهم ملفات اللقاء
وزارة الخارجية تناقش مع السفير الأمريكي دخول قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية حيز التنفيذ
لغم حوثي يودي بحياة 4 مدنيين بينهم طفل في الحديدة
*أعرف أن هناك من يتناول الإخوان والإصلاح بفضفاضة تصل أحيانا إلى الوقاحة والكذب منذ عقود وحتى اليوم ولم يجدوا حتى مجرد تهديد ..ما أعظمكم أيها الإخوان الاصطلاحيون أيها السلاميون الإسلاميون إنكم رمز السلام و الأمان للأمة
*الرسائل تقول هذه الأيام يا قوم لا تتكلموا أن الكلام محرم فمن تكلم (قتل) بدلا عن من تكلم لبج(ضرب) أيام زمان ولذا لا تستغربوا ان يكف كثيرون عن الكلام بعد اليوم فهناك من سيقتلون في عهد الديمقراطية والثورة والحرية والظاهر أنها ستكون ثورة دموية على ثوار الكلمة ربنا يستر
*علمنا عن الاعتذار لدولة الكويت الشقيقة عما اقترفه النظام السابق من تأييد ومناصرة لصدام حسين أي اعتذار هذا لقد كان المفروض ان يتقدم الشعب اليمني كله بالاعتذار من خلال ممثلين لكافة محافظة وكل قبيلة ومجلس النواب ورؤساء الأحزاب ورموز الفكر وشخصيات وطنية وعسكرية ونسائية برئاسة رئيس الجمهورية وعضوية رئيس الوزراء وقيادات من الحوار الوطني حاملين معهم وثيقة تاريخية مكتوبة تتضمن الاعتذار التاريخي أما هذا الاعتذار فهو أشبه بمهزلة
*لقد حان الوقت أن يعي الجنوبيون ويصدقوا أن الأمر أصبح بأيديهم حقيقة وان عليهم أن ينصرفوا عن سفاسف الأمور ويتجهوا إلى قيادة البلاد قبل ان تفلت من أيديهم فيندموا حين لا ينفع الندم الشعب كله يتوخى فيهم الخير ويتوخى فيهم أن يكونوا البديل للهيمنة التاريخية لقرون هيمنة العنجهية التي لم تقدم شيئا لليمن سوى الاستبداد والنهب والسلب وصناعة التخلف الاجتماعي والفكري والسياسي وكرست التخلف في الثقافة ومفاصل الحياة فما لهؤلاء الجنوبيون لا يفقهون إنها فرصة تاريخية ساقتها الثورة إليهم وسلمتهم البلاد كلها فلا يكفروا بهذه النعمة وهذا التكريم من الله ثم من الشعب كل الشعب إذا لم يعي الجنوبيون هذا المكسب العظيم فلن يكون لهم قيمة ولا وجود وسيعاقبهم الله عقابا لا يتصورنه وأقول لهم لا تحلموا بحياة حرة مستقرة لو أفشلتم أنفسكم و أصبح ذلك النعيق الانفصالي الذي يتصدره جهلة السياسة والتاريخ عبيدة النظام البائد رغم شهاداتهم العلياء ويدعون إلى الانسحاب من الحوار أيها الجنوبيون لا تضيعوا الفرصة فتدمروا الوطن كله و تأكدوا أنه لا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.