بـ 21 قذيفة مدفعية.. أردوغان يستقبل أمير قطر في أنقرة تفاصيل من لقاء العليمي برئيس أذربيجان إلهام علييف على هامش قمة المناخ 5 من نجوم الكرة اليمنية القدامى يشاركون في خليجي 26 بالكويت ماذا يعني قرار مجلس الأمن الأخير بشأن اليمن؟ إنهيار مخيف للريال اليمني في عدن صباح اليوم الخميس محكمة الاستئناف الكويت تحجز قضية طارق السويدان للحكم أردوغان يحسم موفقة من حرب غزه و يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل القيادة الأمريكية تعلن عن ضربات جوية جديدة تستهدف مخازن أسلحة الحوثيين وتصدي لهجماتهم في باب المندب مدير أمن المهرة يكشف عن حرب و مواجهات للقوات الأمنية مع مهربي المخدرات مكتب المبعوث الأممي يكشف تفاصيل لقاء سابق مع قيادات من حزب الإصلاح
ان السياق الذي سيقت به القضية الجنوبية لا استطيع الا ان اشبهه بالمحرقة اليهودية ( الهولوكوست ) المزعوم والذي لا يستطيع احداً انكارها في دول الغرب لان عقوبة انكارها وخيمة ، وكذلك مظلومية الجنوب التي روجت لها جهات سياسية بعينها في البداية لأسباب سياسية صرفة فخرجت عن نطاق تلك الجهات رغماً عنها لتصبح قضية قومية لها من الأبعاد والأثار ما لها ومن يحاول أن يناقشها لمجرد المعرفة يعتبر منكر لها وعدوً للوحدة واستقرار البلاد واعتقد كثيرون تلك الفكرة وراقت لهم ، فأدى ذلك كله الى ان اصبحت تلك المظلومية ( المزعومة ) تمثل نصف أهداف ثورة الشباب إن لم تكن جلها ، وسيطرت على مؤتمر الحوار الوطني لتعتقد للوهلة الاولى ان معاناة اليمن في ظل النظام السابق ليس إلا تلك المظلومية ،
مما تمخض عنه ان خرجت لنا إحدى مخرجات الحوار لتقول بتقاسم السلطات بأنواعها الثلاث اي 50% للشماليين و 50% للجنوبيين رغم ان سكان الجنوب لا يتجاوز تعدادهم ستة ملايين وتسعة عشر مليون شماليين من اجمالي سكان اليمن ... ولا ندري ماهي المعايير التي تم بها هذا التقاسم .
فاذا كانت تلك المظلومية بسبب النظام السابق فهل على ابناء الشمال ان يتحملوا نتيجة ذلك ؟؟
واذا كان المعيار الذي وضع هو أن محافظات الجنوب ترفد ميزانية الدولة 50% من الدخل وهذا الأقرب فإن مأرب ترفد الميزانية ب 35% من ال50% المتبقية ، وعليه فيحق لأبناء مارب الحصول على 35% من السلطات اذا وجدت العدالة...!!!!