هل حقا حرائق كاليفورنيا تحاصر شركة ميتا فيسبوك وهل ستتوقف خدمات وتساب وانستجرام؟ الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تعقد اجتماعًا استثنائيًا بمأرب وتنتخب الرمال رئيسًا وزير الأوقاف يطالب بزيادة حصة اليمن من الحجاج ويوقع مع مع نظيره السعودي اتفاقية ترتيبات حج 1446هـ تعليمات حول اصدار تأشيرة خروج نهائي للمقيمين في السعودية ومدة صلاحية الهوية قرارات لمجلس القضاء الأعلى وحركة تنقلات واسعة في المحاكم والنيابات.. تفاصيل تطورات السودان.. حميدتي يعترف بالخسارة والبرهان يتعهد باستعادة كامل البلاد المبعوث الأممي يطير إلى طهران بعد زيارة غير ناجحة إلى صنعاء ارتفاع عدد ضحايا انفجار محطة غاز بمحافظة البيضاء.. والسبب طلق ناري قيادي حوثي في إب يقطع شارعًا عامًا ويبني وسطه بحماية قيادي آخر قادم من صعدة وتعاون الوكيل المروعي- صور القبض على قاتل المواطن الشرعبي في تعز وابنة الضحية تعبر عن مشاعرها
لم يقتصر الدين الإسلامي على تربية ( الفرد ) ليتحلى بالمعنويات العالية، بل شملت تعاليمه الأمة كلها، - فأمر بالوحدة وهي أساس القوة، قال تعالى : " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا " .
وقال تعالى: "وإن هذه أمتكم أمة واحدة" - وحث على الاستعداد والإعداد للحرب واستنفاذ الجهد وبذل أقصى استطاعة ، حيث ان الإعداد المسبق للأمة والجاهزية أساس النصر، قال تعالى: " وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم". - وأمر الأمة بالجهاد بالنفس والمال وهو أساس القوة والنصر معا، قال تعالى:" انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم وأنفسكم في سبيل الله ". - وهو بالإضافة إلى كل ذلك حث على اليقظة والحذر، قال تعالى: " يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم"، وقال تعالى: " فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم ".
كل ما ذكرناه هي تعاليم خالدة جاء بها الإسلام للمحافظة على معنويات الجيش والمجتمع قبل الحرب وأثنائها. لكن كيف استطاع الإسلام المحافظة على معنويات الجيش والمجتمع حتى بعد المعركة؟ هذا ما سنتحدث عنه في المقال القادم إن شاء الله.