مدير مكتب وكالة سبأ بمحافظة مأرب يتعرض للاعتداء ويوجه بلاغا لعضو مجلس القيادة اللواء سلطان العرادة والنائب العام عاجل قبائل البيضاء: المليشيات الحوثية تنسيق مع الجماعات الارهابية وتزودها بالإمكانيات وتسهل اعمالها لتحقيق هذه الأهداف الرئاسي اليمني يتطلع إلى شراكة أوسع مع أميركا لردع الحوثيين تركي آل الشيخ يثير الجدل بصورة.. هل نشاهد محمد صلاح في الدوري السعودي؟ القبض على رئيس كوريا بعد اشتباك بسيط مع حراسته.. الرئيس المعزول يقول أنه سلم نفسه ''حقناً للدماء'' سبب واحد متعلق باليمن.. لماذا يرغب ترامب في انجاز صفقة غزة قبل توليه منصبه رسميًا؟ المبعوث الأممي يقدم إحاطة جديدة أمام مجلس الأمن بشأن آخر المستجدات في اليمن مع استمرار تدهور العملة بشكل مخيف.. البنك المركزي اليمني يعلن عن مزاد لبيع 50 مليون دولار وزارة الداخلية.. إحالة مسئولين في رئاسة مصلحة الأحوال المدنية إلى المجلس التأديبي وترقية موظفين آخرين مجلس القيادة.. اقرار خطة الإنقاذ الإقتصادي وخطة إعلامية وتوجيهات أخرى تخص حضرموت
أكدت أستاذة علم الاجتماع في جامعة ميشيجن الأمريكية، الدكتورة "مارجريت باول"، أنها أجرت دراسة مطولة على أثبتت أن المرأة المصرية لا تستطيع حفظ الأسرار أكثر من 38 ساعة فقط.
وكشفت الدراسة الأمريكية التي تحمل عنوان "المرأة أقدم وكالة أنباء عالمية" ونشرها موقع قناة العربية، وجرت على 500 امرأة مصرية تتراوح أعمارهن ما بين 18 و60 عامًا، أن 25 % منهن اعترفن بأنهن لا يستطعن حفظ السر إطلاقًا مهما يكن شخصيًا وخطيرًا.
وأوضحت الدراسة أن النساء المصريات غالبًا ما يبحن بالسر إلى شخص غير معني بالموضوع أو ينتمي إلى دائرة اجتماعية مختلفة، ورغم أن 9 فتيات من أصل 10 يعتبرن أنفسهن جديرات بالثقة فإنهن يبحن دائمًا بالأسرار، وأن ثلثي النساء يشعرن بالذنب بعد البوح بالسر.
وأشارت الدراسة إلى أن الهاتف والإنترنت ساهما بشكل كبير في إفشاء الأسرار، أما في الريف المـصري فالحقول واللقاءات العائلية تساهم في نشر الأسرار والبوح بها.
من جانبها، أشارت مروة الرفاعي، أستاذة التربية بجامعة حلوان، إلى أن كشف الأسرار لا تختلف بين الرجل والمرأة، فالإنسان منذ الصغر يتعود على الاحتفاظ بالأسرار طبقا لنمط تربيته، فإذا نشأ الطفل منذ الصغر على القيل والقال والثرثرة، يتعود على كشف الأسرار.
وذكرت أن البوح، حسبما نشر في الدراسة بالأسرار، غالبًا ما يرجع إلى أننا لا نجد الوقت الكافي لتخزينها أو كتمانها داخل أنفسنا، أو بسبب عدم قدرة الشخص نفسه على كتم الأسرار، والطريف أن الأطفال هم الأكثر حفاظا على أسرارهم الخاصة لسنوات طويلة، بينما يفشلون في حماية السر الذي نطلب منهم الحفاظ عليه.