آخر الاخبار

لماذا تشكل حرب غزة والقضايا الخارجية “عاملًا حاسمًا” في مسار الانتخابات الأمريكية 2024؟ هذا ما يتعرض له موظفو المنظمات الأممية والإنسانية المختطفين لدى الحوثيين - الشرعية تصدر بياناً وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يديره رئيس الرئيس ومقرب من المشاط .. المليشيات تستحدث مركزاً لتنسيق العمليات التي تستهدف السُفن في البحر الأحمر الكشف عن قيادات حوثية تتولى مهمة تنفيذ عمليات سرية ضد الحكومة الشرعية في الخارج وتهريب السلاح والاتجار بالمخدرات حزب الإصلاح يعلن رفضة لإعلان الخزانة الأمريكية ويدعو مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والبرلمان وكافة مؤسسات الدولة بالدفاع عن حميد الأحمر وزير الدفاع الداعري : الشدادي كان من القادة العسكريين الذين لبوا نداء الواجب في لحظة مفصلية من تاريخ اليمن تفاصيل سجل كريستيانو رونالدو التاريخي مع البرتغال .. سجل الأهداف الدولية الفريق الركن علي محسن في ذكرى رحيل الشدادي: الشعوب تبادل القادة الأوفياء بالوفاء وتخلد ذكراهم في طريق الحرية الكرامة مستشار بن زايد: زمن الميليشيات كلف العرب كثيراً السعودية تعلن رسميا استضافة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة

وفاز الجناح المراوغ في إيران
بقلم/ فؤاد سيف الشرعبي
نشر منذ: 11 سنة و 3 أشهر و 22 يوماً
الأحد 16 يونيو-حزيران 2013 04:23 م

حتى وان لم يرتاح أذناب إيران في اليمن من الحوثيين لنتيجة الانتخابات الإيرانية وفوز حسن روحاني عن فريق الإصلاحيين الإيرانيين.

لا يختلف جناح الإصلاحيين في إيران عن جناح المحافظين فالأول يطبق سياسة إيران الهمجية بكياسة وفطنة وتدرج ومراوغة .

وجناح المحافظين ينفذ نفس السياسة بهمجية وعنترية وغرور فارسي مجوسي مقيت وكليهما يؤديان نفس المهمة ونفس الأهداف القذرة من بعض العرب والتوسع في المنطقة ومحاولة القضاء على الإسلام من الداخل .

نفس الشبه بحزبي الكيان الصهيوني الليكود (المتطرف كما يسمى) والعمل (المعتدل كما يسمى)

وكذالك حزبي أمريكا (الجمهوري والديمقراطي) والغريب العجيب ان معظم معارك العدو الصهيوني ضد المسلمين في فلسطين والدول العربية تمت في عهد وحكومة العمل المعتدل والمعتدل مارش !!!!!

فالكل لديهم سياسة واحدة وإنما تختلف البرامج المنفذة فقط ,

والفرق الوحيد بين الأحزاب في الكيانات الثلاثة المعادية للإسلام (أمريكا وإسرائيل وإيران ) أن الديمقراطية في إيران على معيار (نجمني ونجمي الأسد) فلا يتم قبول ترشيح أي مرشح إلا بعد موافقة الكاهن الأكبر خامنئي والنهاية امطري حيث تمطري فخراجك سيأتيني .

وإذا كنا كعرب ومسلمين لم نرى خيرا من (محمد خاتمي الإصلاحي) أو (أحمدي نجاد المحافظ) فوالله لن نرى إلا مزيدا من الهمجية والغطرسة الإيرانية وان تم تغطيتها بمكر ومراوغة.