آخر الاخبار

الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة'' مجلس السلم الإفريقي يؤكد الرفض الدولي لمؤامرة الدعم السريع في السودان الصحف العالمية: ''سوريا بقيادة الشرع وجهت ضربة قاسية لإسرائيل'' الحكومة اليمنية تدعو لملاحقة قادة جماعة الحوثي باعتبارهم مجرمي حرب وفرض المزيد من العقوبات عليهم

لَم أنسَ....
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر و 13 يوماً
الأحد 27 أكتوبر-تشرين الأول 2013 05:29 م

تقول:لا تنسَ أهل الشام ،قلت لها :

هل نستطيع لِنَبض القلب نسيانا ؟

أرضٌ مباركةٌ ، أكنافُ مَقْدِسنا

غداً سنجعل فيها النصرَ عنوانا

لا الشامُ يُنسى ولا مصرُا لإباءِ ولا

أهلُ العراقِ ولن أنسى أراكانا

ولا الأحبّةُ في الأحواز إنّ لهم

قضيّةً ،هي جزءٌ من قضايانا

لم أنسَ أفغاننا يوماً وإنْ بَعدوا

عنّا ولم أنسَ كشميراً وشيشانا

لم أنسَ واللهِ كوسوفو وقصتَها

ولا نسيت من الأوطان بَلْقانا

تظلّ أفريقيا السوداءُ في خلَدي

أهلا وأرضاً وصومالاً وسودانا

لم أنسَ مغربنا الأقصى ولا يمَناً

بل صُغْتُ من حبها في القلب أوزانا

أمّا فلسطينُ - ردّ اللهُ غُرْبتَها-

فحسْبُها شرَفاً في الأرض أقصانا

أمُّ القضايا فلسطينُ التي سُلَبَتْ

أنّى اتّجهنا من الأحداث تلقانا

إن يسكتِ الشعرُ أحياناً فما سكتتْ

في نَبضِ قلبي وفي روحي قضايانا

تظل أمتنا في القلب ساكنةً

مادمت أحمل في جنبيّ قرآنا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
فؤاد سيف الشرعبيما لها دماج تنزف !؟؟
فؤاد سيف الشرعبي
مسعد عكيزانمفارقة
مسعد عكيزان
هائل سعيد الصرميفي شجَنِ..
هائل سعيد الصرمي
يحي الصباحيعتاب وملامة ...
يحي الصباحي
عبدالعزيز العرشانيدبيب في الظلام
عبدالعزيز العرشاني
محمد بن يحيى الزايدياعتز باليمن
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد