مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية تحذير أممي بخصوص تدهور الأمن الغذائي في اليمن متفجرات تخرج أحد مصانع الحديد والصلب بحضرموت عن الخدمة جرائم القتل اليومية تنتعش في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي .. مقتل مواطن وإصابة أخرين بينهم إمرأة
خسرت إحدى العشائر أكثر من مليون ريال من أجل استقصاء أصلها ومتابعة نسبها، وكان سبيل العشيرة التي تسكن أرض المناهيل بمنطقة نجران إلى ذلك الاتجاه لشيوخ القبائل المشهورين بحفظ الأنساب والعلم بها للتصديق على انتسابها إلى قبيلة معروفة بجذورها بالمنطقة.
ولأن هذه العشيرة السعودية تعتبر واحدة من أكثر العشائر التي عانت في البحث عن الأصول فقد اتجه رمو
زها إلى أحد شيوخ القبائل المعروفين من قبيلة شمر للاستفادة من ختمه الذي يوصي بأنهم ينتمون إلى قبيلة في المنطقة الجنوبية.
ورغم هذا التأكيد إلا أن القبيلة مازالت تنفي انتماء العشيرة لها. وتصفهم بأنهم دخلاء حسب العرف القبلي ولا تربطها بهم أي صلة. وقد أنشأ أفراد العشيرة صندوقا ماليا دفعوا بموجبه لبعض القبائل حتى تعترف بانتمائهم للقبيلة الجنوبية، وزاد على ذلك ضياع مال كثير من شيخ القبيلة إثر تعرضه لعملية نصب محكمة من أفراد إحدى القبائل الذين ادعوا أن أحد أجداده قد قام بغزو قبيلتهم وأنهم يطلبونه دما، فما كان منه إلا أن دفع لهم مالا وهدايا تقدر قيمتها بأكثر من 100 ألف ريال ظنا منه بأنه كسب جاها قبليا بأن جده كان يغزو مثلما كانت تفعل القبائل في وقت مضى قبل 100 سنة. ورغم كل ما أنفقته العشيرة وما بذله شيخها من مال مازالت تحاول الوصول إلى ما يثبت أصولها وانتماءها إلى إحدى القبائل.