احمد شرع يخاطب السوريين .. السلاح سيكون محتكرا بيد الدولة و سوريا لا تقبل القسمة فهي كلّ متكامل
المظاهرات الغاضبة تتجدد في عدن والمجلس الانتقالي يجتمع بنقابات عمالية ويتبنى خطابًا مرتبكًا مع تراجع شعبيته
توجيهات جديدة وصارمة للبنك المركزي اليمني تهدف لتنظيم القطاع المصرفي
على خطى مليشيا الحوثي .. المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بإعادة صياغة المناهج الدراسية وفقا لمقومات الهوية الجنوبية ...
أجندة المنظمات الدولية وتسويق الوهم... نقاش اكاديمي بمحافظة مأرب ومطالب بفتح ملف التمويلات الدولية
كلية الأدآب في العاصمة عدن تمنح الباحثة أفراح الحميقاني الدكتوراه
وزارة الدفاع الاميركية تبلغ وزارة الدفاع السعودية التزامها في القضاء على قدرات الحوثيين ومنع إيران من تطوير قدراتها النووية
إعلان أسماء الفائزين بجائزة محافظ مأرب للطالب المبدع .. فوز 18 متسابقا بينهم 10 فائزات من أصل 630 متنافسا ومتنافسة
السعودية وأميركا تبحثان تطوير الشراكة في المجال العسكري والدفاعي.. وملف اليمن حاضراً
جامعة عدن تنتصر للعلم وتلغي درجة ماجستير سرقها قيادي في المجلس الإنتقالي وتتخذ قرارات عقابية ''تفاصيل''
حينما يتحول الأبيض إلى رمادي ويتحول الرمادي إلى أسود ويتحول الأسود إلى عدوان فتش عن الإعلام, وحينما يتحول الحق إلى شك ويتحول الشك إلى زور ويتحول الزور إلى بهتان فتش عن الإعلام, اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى تُصَدق
هكذا قالها يسري فوده في وصفه للإعلام الكاذب الإعلام الذي يجعل من الخيال حقيقة بتصديق ثلة من الناس لما ينقله حتى وإن كان ما ينقله أبعد من الخيال نفسه
هو الإعلام الذي يقلب الحقائق تسع وتسعون درجه حتى يجعلك تشعر بأنك تعيش في عالم آخر إعلامٌ إما أن يكون فاقدا للموضوعية وأخلاق المهنة أو باحثا عن مصالحه الغائصة في بحر الدجل والافتراء على حساب المصداقية وعقول المتابعين لا يهمه شيء سوى غسل عقول المواطنين بما تمليه عليهم أهواءه واقتيادهم كسرب من القطيع يسير أينما وجهه راعيه يمينا كان أو يسارا أو حتى إلى الهاوية
هذا هو حال إعلام المصلحة تجده يتقلب بكل شكل ولون حسب الظروف التي يعيش فيها وما شاهدناه في الثورات من تقلبات إعلامية خير دليل فمنه من كان يسبح بحمد الحاكم ليلا ونهارا سرا وجهرا حتى إذا سقط معبودهم راحوا يتغنون بالثورة ويتباكون على ضحاياها..(من كانوا ينعتوهم بأفدح الكلمات وأفجرها)
ومنه من كان يصف نفسه بالحياد ويصف نفسه أيضا بالسعة وشمله لجميع ألوان المجتمع بينما لا نكاد نرى له سوى لون واحد ملبدٌ بالدندنة والتصفيق لمن يدفع أكثر
ويدهشك أن تظل هذه القنوات على نهجها وأن تستعير أساليب أخواتها الساقطات من خداع وتزييف وتعظيم للشخص مع اختلاف شخصية المعظم وتصويره على أنه المنقذ الهمام الذي ينتشل الناس من الحياة التعيسة إلى الجنة الفسيحة والعيشة الكريمة بغمضة عين وتصور للناس أنه ماله مثيل وغيره لا يساوون شيئا أمام عظمته وهيبة جلالته لا عجب في ذلك إذا تدخلت المصلحة في رسم سياسة القناة
القناة التي حاولت أن تسور نفسها بإدعاء الحياد في الوقت الذي لا حياد فيه عن أيام الثورة أتحدث فمتى يدرك القائمون عليها أن المصلحة لا تأتي بالكذب والخداع وإنما تصونها المصداقية والاهتمام بالمتابع وإيصال المعلومة السليمة إليه دون تزييف أو تحريف