4 دول عربية تتصدر مستوردي السلاح في العالم
حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة
وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين
مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل
دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد»
أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم
التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين..
تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة
أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة
الشرع يعقد اتفاقًا جديداً بعد الإتفاق مع قسد
كم نحن ممتنون للابطال المرابطين في جبهات العزة والشرف ،فهم وحدهم ودون غيرهم جديرون بأن نحني لهم الهامات إجلالا واحتراما وتقديرا.. فبطولاتهم وتضحياتهم لا تستطيع الكلمات ان تحيط بسعتها وعظمتها. يبذلون جهود عالية ويواجهون صعوبات واشكاليات كبيرة تتعلق بشح الإمكانيات والاحتياجات المهمة ،وما يترتب عن صمودهم من تبعات كثيرة وتعب ثقيل..
وهم لايزالوا يشعروا بأن كل هذا الأمر يظل ضئيلا ومتواضعا امام الهم الوطني الجامع ،المتمثل في تجاوز كل العقبات والمطبات وصولا لضحى الدولة اليمنية الاتحادية الكفيلة بتحقيق تطلعات الشعب اليمني واشاعة العدل والتفرغ الكلي للتنمية وسعادة الإنسان.
انه لشرف عظيم ان يكون الجميع ضمن هذا الإحتشاد الوطني النبيل ،والإصطفاف الذي يستمد عظمته كونه من اجل الناس ،ومكرسا للعدل وللحرية والكرامة ،وكونه ضد الإستبداد والعنصرية والسلالية ،وضد العبث ومشاريع التخلف والصراعات المعطلة لطاقات الإنسان والمنحرفة بدوره الإيجابي صوب تشعبات ومجاهيل من الأسى والبؤس.
وبكل فخر نوجه التحية للأبطال في الجبهات الذين حققوا انتصارات مثيرة للإعجاب ،ولقنوا ببطولاتهم الإنقلاب الحوثي المدعوم من ايران هزائم ساحقة ،ولا تكفي صفحاتنا لسرد تفاصيل ماحدث ويحدث من بطولات ومن انتصارات توازيها معنويات عالية ،وانتظار شغوف للحظة اتخاذ القرار الحاسم. وحدهم الابطال في المتارس من يجددون العهد بانهم ماضون بعزائم لاتلين نحو المستقبل الذي حددته وثيقة مخرجات الحوار الوطني ،والدولة الإتحادية الضامن الحقيقي للعدل والمساواة ،وأنهم في سبيل ذلك غير مبالين بأرواحهم وكل ما يملكون ،وعلى اهبة الإستعداد ورهن اشارة الوطن.