آخر الاخبار

أبرز نجوم الدراما اليمنية في مسلسل جديد سالي حمادة ونبيل حزام ونبيل الآنسي في طريق إجباري على قناة بلقيس الفضائية قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت شاهد.. أول ظهور علني لزوجة الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع تعيين قائد جديد لمهمة الإتحاد الأوروبي ''أسبيدس'' المكلفة بحماية السفن في البحر الأحمر أرقام أممية ليست مبشرة عن اليمن: العملة فقدت 26% من قيمتها و 64% من الأسر غير قادرة على توفير احتياجاتها وزارة المالية تعطي وعدا بصرف المرتبات المتأخرة للموظفين النازحين هذا الأسبوع والملتقى يتوعد بالتصعيد في حال التسويف الشرع يكشف موعد اجراء الإنتخابات الرئاسية في سوريا

عطر الكليوباترا
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و 11 شهراً و 22 يوماً
الأحد 12 فبراير-شباط 2012 05:20 م

إلى جلال علي سعد في (مستودع كليوباترا بالشيخ عثمان)

*****

شئٌ ما

لا اعرف كنه السر الضارب في اللاوعي

و لا ادري

منذُ متى يرقد في مثواه الدائمُ

هذا الشوقُ الغامضُ

هذا العشقُ العدنيُّ المتعِّصبُ

شئٌ ما

لا اعرفُ كُنْه السر

***

هنا لا غير يعود إليكَ الشعرُ حنيناً من (بَردَى والنيل)

  ومن اشواق (السد العالي)

(حارتُنا)

كم كنتُ صغيراً

جارتنا

(يا عُمْرَ العُمرِ)

ثراءً منقوشاً

وخضاباً عدنياً بالفطرةِ فاقرأ ما في الكفَّ

خسرتَ الحبَّ: خضاباً ورحاباً يتحَّدر من (جاكرتا)،

عرفاً من طبخات العرس الجاويِّ المتفننِ،

غانيةَ الشوق المستحكمِ،

ذاكرة التفاح الباسمِ،

قهقهة الضوء المشهورةِ،

عِطر الكليو باترا

شيئٌ ما

يحتلكَ منذُ الحبِّ الاول

منذُ الوهلةِ

منذُ العِطر ْ

***

عدن ( الشيخ عثمان) 1 سبتمبر 2002

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يونس هزاعأوراق مبعثرة
يونس هزاع
محمد بن يحيى الزايديشمس الأمل...
محمد بن يحيى الزايدي
عبدالناصر العبدلىلما الصمت ...
عبدالناصر العبدلى
مصطفى الخليديعلى جدار الصمت
مصطفى الخليدي
محمود عبدالواحدبرزخ الإضطهاد
محمود عبدالواحد
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيخاااااطره ..على الماشي!!
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد