آخر الاخبار

الإعلام الأمريكي يكشف عن أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب الموجهة ضد الحوثيين؟ الإفتراض الخاطئ الحوثيون يجددون تحديهم للإدارة الأمريكية وترسانتها العسكرية في المنطقة.. عاجل أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو   سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة

حرب الزرانيق وقراءة للواقع
بقلم/ احمد علي عمر الزومي
نشر منذ: 9 سنوات و 7 أشهر و 10 أيام
الإثنين 31 أغسطس-آب 2015 10:16 ص
البعض يسأل لماذا لم يقم التحالف بدعم الزرانيق ومنصر في إقليم تهامة .. 
ويعتبِر هذا تخاذل من التحالف للمقاومة التهامية. 
أولاً من قال لك ان منصر والزرانيق الذين معه يمثلوا المقاومة بالحديدة.
وكيف تريد التحالف ان يدعم مليشيات غير رسمية بأسلحة ثقيلة ومن اي جهه صالحة حالياً سيتم إنزالها. 
ولو حدث تسليح من التحالف للزرانيق هناك وجهيين :
الوجه الأول 
1) ان يسلم هذا السلاح للزرانيق مباشرة وهنا إذا إفترضنا انه لم تحصل خيانه من منصر وقام بتسيلم هذا السلاح بطريقة درامية للمخلوع.. فما الذي يضمن قوة الزرانيق الكافيه للحفاظ على هذا السلاح الثقيل من بطش الحوثيين فهذا السلاح يعتبر غنيمة سهله بالنسبة للحوثة وسيحشدون حشود كبيرة من اجل الإستيلاء عليه. 
الوجه الثاني /
2) أن يتدخل التحالف بالجيش الشرعي مباشرة وهذا يعني تغيير مسار السهم الذهبي بتقديم بعض المناطق وإتكاب أخطاء مربكة كبير لمخططات التحالف وهذا ما يريده الحوثي وعفاش. 
فالذي يقراء الواقع بأن التحالف قام بفتح جبهة جديدة للحوثي في تهامة خاااطئ
الصحيح ان الذي فتح هذه الجبهة هم الحوافيش لإرباك التحالف. 
وهيها ان يكون التحالف بهذا الغباء ليسحب بعض القوات من مأرب المطلة على صعده وصنعاء المحتضره ويزج بها في موقع سابق لأوانه. 
كان المفترض بمنصر ان لا يشتبك مع الحوافيش وينسحب مباشرة مثلما فعل الشيخ المزرية ويحاول يهاودهم إذا كان فعلاً على تواصل مع قيادات المقاومة ويبحث عن المصلحة العامة للمنطقة.