قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا كشفت هوية القاتل والمقتول.. السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام ''قصاصًا'' بحق مواطن سعودي قتل يمني طعنًا ترامب يوقع أمراً يستهدف كل طالب يتضامن مع فلسطين ويحدد مهمة جديدة لسجن غوانتانامو
السلطان يقبل يد العميد اكرم الاديمي قائد اللواء 13 الذي بترت يده أثناء معركة الدفاع عن الوطن والجمهورية والكرامة.
عظيم هي التضحيات لهذا البطل وعظيم فعل السلطان الذي يضع الأمور في نصابها. أكرم الأديمي الاسم الذي تعرفه الجبهات واحد اعمدة المعركة الوطنية،نضال مستمر واصابات متكررة،لكنه يضمد جراحه ويعود إلى أرض المعركة ،عشرات الاصابات ،ومثلها شظايا لاتزال عالقة في جسده ،لا يُسْمِع أنينه لأحد اخلاصا وتفانيا في عمل ،هو قائد لواء لكنه دوما يتقدم أفراده في كل الهجمات التي شهدتها الجبهات في هيلان والمشجح، والبلق.
رجل المهمات الصعبة أينما تكن المهم صعبة كان أكرم رأس حربة فيها . نادر الظهور الإعلامي لكنه حاضر الفعل العسكري وقائد الهجمات وكاسر هجوم المليشيات.
سبقته ذراعه إلى الجنة بإذن الله ،يقول عنه زملائه لقد اتعبت القادة والأفراد من بعدك ،في المتارس الأمامية يطيب له البقاء وبين افراده تغمره السعادة . في الهجمات قائد ،واثناء أعداد المتارس والخنادق يكون على رأس المبادرين، قائدا ومحفزا كما هو في الهجمات .
في أكثر من مرة تتعقبه المسيرات الحوثية ،حتى تظن المليشيا انها اجهزت عليه لكنه ينجوا إلا من شظايا وجراحات، سرعان ما يفاجئ المليشيا مرة أخرى في هجوم مباغت ،لا تجده الا هناك حيث يغيض المليشيا ويسحق رؤوس مجرميها.
رغم ما أصيب في سبيل الله والوطن إلا أنه لم يبارح الجبهات ،لايزال هناك شامخا في البلق جبل على جبل ذلك جانب من نضالات هذا البطل الممهورة بذراعه ودمه.