اشتعال نيران الحرب من جديد فذ كردفان ودارفور.. قصف مدفعي ومسيرات تحوّل المدن إلى ساحات دمار ونزوح
هجوم روسي كبير وغير مسبوق يستهدف البنى التحتية للطاقة في أوكرانيا
أزمة طيران غير مسبوقة في أمريكا بسبب الإغلاق الحكومي.. فوضى في المطارات وقلق من استقالات جماعية
سالم يزيح رونالدو.. الترتيب الجديد لأفضل 10 هدافين للدوري السعودي
سرطان القولون- إليك شكل البراز الذي قد يشير للإصابة
من ميونيخ.. الحائزة على نوبل تدعو الشباب لقيادة التغيير العالمي: قفوا مع غزة واليمن والسودان
الحوثيون يوسّعون نفوذهم تحت الأرض .. حروب الأنفاق تشتعل في اليمن
الحوثيون يستبدلون القانون بالولاء.. المركز الأمريكي للعدالة: مليشيا الحوثي تمهد لتعيينات طائفية داخل المحاكم
شركة «يمن موبايل» البقرة الحلوب التي حولها كبار قادة المسيرة الحوثية إلى غنيمة حرب تدر عليهم ذهبا
ملعب ليونيل ميسي.. إنتر ميامي يدرس تخليد أسطورة الكرة العالمية
الصراعات والحروب تمر بمراحل آخرها السلام والسلام الحقيقي تحقيق الهدف من تلك الحرب فمنذ بدء الحرب في اليمن فلكل يتحدث عن السلام رغم أن مصالح الدول العظمى وحلفائها من الدول الإقليمية في إستمرار الصراع لتقسيم البلاد حسب مصالحهم وقبل ثلاثة الف سنه جرت أحداث على أرض سبأ حيث كانت دولة اقتصادية وسياسية عظمى راء الهدهد تلك الحضارة ونقل تلك المعلومات إلى نبي الله سليمان علية السلام في بيت المقدس وكانت تحكم تلك الدولة الملكة بلقيس فكيف واجهت ذالك التحدي في ذالك الوقت والحفاظ على الدوله ومقوماتها من (إقتصاد ومعتقدات دينيه واستقرار )لشعبها وجغرافية دولتها عبر المراحل الآتية:
١/الفهم للخصم برسال الهدية إي المصلحة فهل هذا ملك يريد مصالح أم شأن عظيم فهل فهمت الشرعية عدوها وماتفهمه إن هاذهي مليشيا إرهابية مدعومة من إيران وهذا جزء من الفهم ففهمك لعدوك يساعدك للقضاء عليه إما بالمصلحة أو تفكيكه من الداخل أو التفاهم مع طرف معين منهم.
٢/استشعار الخطر جمعت الملاء اي مجلس الدفاع الاعلى العسكري والسياسي ووضحت لهم أن الخطر وجودي على الشعب والدولة بقولها {يجعلون أعزة أهلها أذلة }وأكد القران ذالك بقوله عزوجل {وكذالك يفعلون } فمارب يحيط بها الخطر فالخناق العسكري يشتد والحصار الاقتصادي قد بداء بطرق متنوعه والحليف يغازل العدو فالمطلوب مراجعة سريعة وتغير في الأطر القيادية لتحقيق الهدف
٣/الوصول لسلام وصول وفد رفيع عالي المستوى يصل إلى بيت المقدس وتستخدم إسلوب الوقوف في الوسط في التفاوض بقولها {كأن هو }وتلك نظرية لمن يريد التفاوض مع عدوة مباشرة أو عبر وسيط ووصلت في الاخير إلى السلام بقولها {أسلمت }ولم تقل أمنت وهذا نموذج رائع للفلسفة الحقيقة للسلام.

