طقس اليمن.. خبير أرصاد يتوقع ارتفاع تدريجي لدرجات الحرارة ابتداءً من الغد مقتل وإصابة 18 حوثيًا في تعز عاجل : وصول المبعوث الأممي الخاص باليمن الى صنعاء موظفون لصوص في سفارة اليمن بالقاهرة.. ماذا كشفت تقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة؟ ''بترومسيلة'' وكر فساد كبير وتقارير رسمية تكشف المستور.. الشركة حولت أكثر من مليار دولار لحساباتها بالخارج ومقرها الرئيس لا يزال بصنعاء الكشف عن فساد بملايين الريالات بالعملة السعودية في قنصلية اليمن بجدة مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟
ليس في الدين أن نقدس ،، جلاداً
ويمناه من دماءنا روية.
وتركع الجموع في مهانة أمامه.
تلثم تربة نعله الحقير.
تضيع في تصفيقها الجهير.
تسير وهي لا تسير ،،
لا تعرف المصدر والمصير،،
يسجنها إن شاء ،، يذبحها كالشاه
يشرب دمعها
يسلبها أقواتها
يقتل رجالها
يشرد اطفالها
يعبث بمالها
يوزع العطايا ويمنح الجزايا
لا يأبه بشعبه المظلوم
القابع في جحيمه المشؤوم
يكابد من أجل عيشه
يغادر الاوطان ،، ويسامر الاحزان
يفنى جل عمره في غربة عن دياره
يعود كالحيران ،،
لا يدرك الخلان ،، ليس كبراً أو غرواً،،
فأستاء الكل منه !!!
أهكذا تعود بعد لوعة لاشتياقك
فأنصت القريب ، واستمع الصديق
لحاله البئيس ،،
مشرد ، مطارد ، مبعد
. فتذكر الجميع ، وضعهم التعيس
جهلهم ، عنائهم , إغترابهم ، ضياع حقوقهم
فأيقضوا الهمم ، ووحدوا الصفوف
وقرروا الخروج ،،
في ثورة عربية
مطالبها سلميه
لبناء دولة مدنية
كي ينعم الصغير ، ويهنى الكبير
ويستقر حالهم في يمنهم السعيد.