آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

حروف تاهت بين القلب و القلم
بقلم/ مصطفى سامح
نشر منذ: 11 سنة و 11 شهراً و 16 يوماً
السبت 23 مارس - آذار 2013 04:28 م
سالتك قلبي سؤال حائر
ما بك ؟
هم و حزن قاهر؟
ام سحاب صيف عابر؟
يهوى منك الكدر
و يحجب عنك البشائر
يا هذا القلم الماكر
افرح هذا القلب قليلا
سق اليه ريح البشائر
و أسدل ستائر الهم من على وجنتيه
و احمله حالما ، حالما
بعيدا عن فصول الزمن الغادر
ما لهذا القلم الفاجر
يأبى ان يخط حروف المسرة
يتهاوى بين الجمل
يتعثر وسط العبارات
يجول عبر بحورالشؤم
فلا يطيب له مقام
الا على جرح من الجروح غائر
اشتقت اليك فلا تزدني شوقا
اقبل بحنانك السرمدي القاتل
بالحضن اضمم قلبي
ودع اناملك الرقيقة
تلملم هذا الحزن الساهر
طهر قلبا
بهذا الحب أضحى كافر
زره مرة ، و مرة
و مرات كثيرة
بل امكث فيه و لا تغادر
فخط فيه أركان الحب
بمدادك الساحر
و علمه النسك في الحب
و ما يقتضيه من شعائر
صنه ، حفه ، روضه
هبه البلسم الطاهر
صغه في احسن صورة
منقطعة النظائر
علمه تقديس الامل
فالقلب ضعيف و الحب قاهر.
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
رياض صريمنداءات أصم
رياض صريم
محمد أحمد عثمانحينما أذكرك
محمد أحمد عثمان
يحي الصباحيإِلى مَتى ؟!!!
يحي الصباحي
محمد محمود الزبيريرثاء شعب..
محمد محمود الزبيري
عبد الرحمن الدعيسلا تقتلوني مرتين
عبد الرحمن الدعيس
مشاهدة المزيد