آخر الاخبار

الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''

معًا نقاطع المنتجات الصالحية العفاشية معًا لنقاطع المنتجات اللقامؤتمرية
بقلم/ علي بن عبدالله
نشر منذ: 13 سنة و أسبوعين و 6 أيام
الإثنين 20 فبراير-شباط 2012 11:58 م

من هذه المنتجات

* منتج النزاهة

ولهذا لدينا مرشح واحد فقط توافقي , وبإمكانك أخي المواطن أن لا تدلي بصوتك ! وتكون قد شاركت في العملية الانتخابية , وهو الرئيس القادم .. شئت أم أبيت .. شاركت أم لم تشارك .. وطز فيك !

* منتج الشرعية الدستورية

وفي إطاره تم تعطيل الدستور لأجل سواد عيون البنوك الخليجية , لا عفوًا أقصد المبادرة الخليجية .

* منتج الفزَّاعات

إما أن تنجح الانتخابات الرئاسية ويصبح هادي رئيس الجمهورية . وإلا الحرب الأهلية .. وسفك الدماء .. وضياع اليمن .. وإلخ . بين قوسين مقتبس من أسطوانة إما أنا أو القاعدة والانفصال .. للمحدث الكبير الرئيس المخلوع ( فصل خوفهم بالموت يقبلوا قدميك ) باب ( ما أعظم النصر إذا خاف منافسك ) كتاب ( كيف تحكم اليمن ) .

* منتج التوريث

فشل الرئيس السابق في الحصول على التوريث .. ونجحت المعارضة في توريث الوطن لشخص واحد , هذا ليس توريث لا أحد يفهم خطأ .. هذا تبادل سلمي للسلطة في إطار الديمقراطية .

* منتج الحفاظ على المال العام

لم يعبث صالح بالمال العام ... لأنه كان يعبث بالمساعدات الخارجية التي تمنح لليمن .. وهذا حال شأن الانتخابات الأخيرة .. مش من جيب أبوك ولا أبي .. من جيب الخليج .

* منتج السذاجة والخيانة أيها النائب شوقي القاضي

أصبح من يقف في وجه نائب رئيس الجمهورية بعد صلاة الظهر ساذجًا .. وهو قبل الآذان كان ثائرًا , وأضحى من يدعوا إلي إسقاط النظام برمته بمن فيهم هادي خائنًا للشهداء ..! وأما الرئيس الحمدي رحمه الله هو من خان نفسه .. ولم يخنه علي صالح .. من قل أبوه يموت !

إن الله عصم آذاننا .. عن حضور الزور في توقيع المبادرة ... فأعصموا بصماتكم عن الزور أيضًا .. فمتى كان هادي أمينًا وقد كان النائب .. ومتى كان عادلًا .. وقد كان النائب !

لن يُضحك علينا بقول القائل ( إنه كان منزوع الصلاحيات ) .. فمن كان يضرب على يديه ليكون خال من الدسم في النظام .

تعددت المصانع والمنتجات واحدة , وما أقذر ما تنتجه مصانع السياسة !

أليس كذالك أيها الثائر الحر المستقل