حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
هيومن رايتس ووتش تدين جرائم الحوثي في البيضاء وتؤكد: ''لايوجد أي صلة للضحايا بتنظيم داعـ.ش''
قراءة في بيان البنك المركزي الأخير الذي هاجم فيه الرئاسي والحكومة وكشف عن تقاعسهما.. 4 إشكاليات كبيرة
اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
9 إيرانيين يقعون في قبضة قوات المقاومة الوطنية غرب اليمن.. تفاصيل
ركلة جزاء صحيحة لم تحتسب.. منتخبنا يخسر من أوزبكستان في أولى مبارياته في نهائيات كأس آسيا للشباب
الشرع يستهدف كبار رجال الأعمال الموالين للأسد... تفاصيل
محمد صلاح يحطم رقما قياسيا جديدا في الدوري الإنجليزي
مجلس عزاء بمأرب بوفاة المناضل السبتمبري محافظ عمران الاسبق يحيى بن عبدالله العذري
ذهبت الى موسكو بعد سقوط النظام السوفياتي، فلاحظت أن ليس هناك دولة ولا سلطة، بل كان هناك مافيات تدير البلد. ولم يكن أحد قادراً ان يفعل أي شيء من دون موافقة رجال المافيات وإرضائهم مالياً.
وتعجبت عندما رأيت مجموعة من المسلحين وهم يدخلون الى الشركة التي كنت أزورها، فسألت صاحب الشركة: من هؤلاء، فقال لي: هؤلاء إحدى المافيات جاءوا ليستلموا مبلغاً من المال لقاء حمايتهم للشركة.
وقد ظلت روسيا دولة مافيات لفترة طويلة، ومرت بفترات عصيبة، حتى وصل بوتين الى السلطة فضبطها وصنع منها دولة بعد ان كانت دولة عصابات. وعندما أقارن وضع سوريا اليوم أجده أفضل بكثير من وضع روسيا بعد سقوط النظام، فلدينا اليوم سلطة والوضع مستقر والناس متعاونة، والكل تقريباً يطمح الى التغيير الايجابي، وكل ما نراه من مماحكات بسيطة يعتبر شيئاً عادياً مقارنة مع مما شهدته روسيا العظمى. فشكراً للجميع على هذا الانتقال الحضاري السلس من اعتى ديكتاتورية وحشية عرفها التاريخ الى بداية طيبة ان شاء الله. والقادم أفضل بتكاتف السوريين جميعاً لبناء دولة تحتضن الجميع دون استثناء.
* من حائط الكاتب على الفي