عاجل : المليشيات الحوثية تتعرض لعدة إنتكاسات في جبهات بمارب .. خسائر بشرية وتدمير معدات عسكرية وتسللات فاشلة الرابطة الوطنية للجرحى والمعاقين تحذر من الاستغلال السياسي وتؤكد التزامها بتحقيق مطالب الجرحى استعدادات في مأرب لإقامة المعرض الاستهلاكي 2025 الديوان الملكي السعودي يعلن وفاة أحد أبناء الملك الراحل فهد بن عبدالعزيز عاجل: حريق في سفينة حاويات بالبحر الأحمر وزير خارجية اليمن: ''الحوثيون سيواجهون مصير أذرع إيران في المنطقة والدور سيأتي عليهم'' 7 مباريات فقط وهدف واحد.. الهلال يعلن انتهاء تعاقد نيمار مع الفريق بالتراضي 300 ألف فلسطيني عادوا إلى منازلهم شمال قطاع غزة (صورة) حادث تصادم مؤسف يتسبب في وفاة وإصابة 18 شخصًا جنوب اليمن عودة كهرباء عدن للخدمة
حتى الكلمات لم استطع تجميعها لأكتب كلمات عنها ،تناثرت الكلمات وولت خجلة،ناديتها لعلي أكتب بها كلمات لتخرج معها أنات حارقة من صدري!
وماذا عساها كلماتي أن تفعل؟هل ستقرأ؟وإذا قرأت ما ذا بعد؟ما نفعل بها؟
قتلى وجرحى مع كل دقيقة ونحن ما نفعل بدورنا؟
لعلنا نبحث عن لذة العيد من هنا أو من هناك لكننا لا نجدها !
لعل لذة العيد غادرت هناك في غزة تبكينا وتبكي العزة فينا،لعلها تندب حظها بأنها بليت بنا!
ماذا ننتظر لكي نتحرك؟
الأطفال... قد قتلت أو يتمت!
النساء... رملت وثكلت!
الرجال... استشهدت وجرحت!
الشيوخ،المساجد،المدارس...
ماذا ننتظر لكي نتحرك؟
أصبح البعض منا لا يشاهد المجازر حتى لا تتأثر مشاعره فيحزن...وكأننا السعداء!
أصبحنا نتهرب من الدعاء والدعم ونختلق الأعذار ... وكأننا في ترف لم نذق الحرمان.
كلماتي ... لا تخجلي فلعلكي تغوصي في قلب كريم العطاء فيدعوا ويدعم ويكون سبب في التخفيف من معاناتهم.