انجاز رياضي جديد لليمن توكل كرمان أمام قمة العشرين: ما يحدث في غزة حرب إبادة وتطهير عرقي عاجل: اغتيال قيادي كبير في حزب الله و رويترز تؤكد الخبر تضرر العشرات من مواقع النزوح.. الهجرة الدولية: ''مأرب التي أصبحت ملاذاً للعائلات تواجه الآن تحديات جديدة'' رئيس حزب الإصلاح اليدومي: ''الأيام القادمة تشير إلى انفراجة ونصر'' اجبار عناصر حوثية على الفرار في جبهة الكدحة غرب تعز بعد اشتباكات عنيفة مع المقاومة الوطنية وقفة احتجاجية أمام قصر معاشيق في عدن لملتقى الموظفين النازحين ترفع 6 مطالب تركيا تمنع مرور طائرة رئيس الإحتلال في أجوائها وتجبره على الغاء الرحلة طفل يموت بحكم قضائي.. سحبوا عنه أجهزة التنفس رغم معارضة أمه نقابة الصحفيين اليمنيين: نواجه حربًا واستهدافًا ممنهجًا من أطراف الصراع
الإشكالية الموجودة في منتخب الناشئين والمنتخبات اليمنية عموما، هي الجاهزية البدنية.
تتفوق جميع المنتخبات التي نلعب معها بدنيا حتى لو كانت المباراة في النيبال!
في بعض مباريات منتخب الناشئين(الذي يقدم مستويات ونتائج جيدة مؤخرا) يدخل اللاعبين باندفاع كبير، دون ضبط ايقاع ورتم المباراة.
يستهلكون الجزء الاكبر من قوتهم، وتبدأ علامات التدهور البدني في الظهور مع مرور وقت المباراة.
ربما يسحب المدرب لاعبين انهاروا بدنيا، لكن بعض البدلاء وان كانوا في جاهزية بدنية افضل الا ان تركيزهم الذهني اضعف من اللاعبين الاساسيين.
مشاكل اللياقة البدنية ترافق أي فريق وأي منتخب لكنها بالنسبة للمنتخبات اليمنية ملازمة ، ولاسباب عدة اهمها:
اولا: عدم وجود نظام صحي غذائي يلتزم به اللاعبون، سواء اثناء مشاركاتهم في البطولات الخارجية او في حياتهم اليومية العادية.
ثانيا: مشاكل تتعلق بسوء التعذية.
ثالثا: وهي نتيجة لما سبق، البنية الجسدية للاعب اليمني بشكل عام ضعيفة.
وختاما، يتفق الجميع على أن اللاعب اليمني موهوب بالفطرة، لكن هذه الموهبة لا تجد الاهتمام والرعاية ولا تحصل على التأهيل اللازم.