أمريكا تعلن القضاء على قادة حوثيين في الضربات العنيفة أمس السبت
عاجل: على وقع الضربات الامريكية ضد الحوثيين.. عقد اجتماع عسكري رفيع برئاسة العليمي حضرته قيادات كبيرة
الحوثيون يقولون أنهم هاجموا حاملة الطائرات الأمريكية التي انطلقت منها هجمات السبت
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري ويسيطر على أحياء جديدة في الخرطوم
أعاصير مدمرة ورياح عاتية.. عاصفة قاتلة تهز الولايات المتحدة
قاضٍ أميركي يمنع ترامب من استخدام صلاحيات قانون يعود لعام 1798
هذا المشروب يعزز من طاقتك ويمدك بالفيتامينات في رمضان
غارات أميركية على مواقع الحوثي.. قتلى عسكريون وهروب قادة من صنعاء
محتجز إسرائيلي سابق يكشف تفاصيل صادمة حول شبكة أنفاق حماس
إعلامي مصري يهاجم الحوثيين: لم يستهدفوا سفينة إسرائيلية واحدة بينما خسرنا المليارات
لمعرفة مدى خطورة الدور الذي تقوم به مواقع التواصل الاجتماعي وكيف يتم استعمالها حاليا من قبل اجهزة المخابرات كاحد اهم الاسلحة المستخدمة في الحرب بين الدول،
اجد انه من المهم الاطلاع على هذا الخبر الذي نشره مرصد ستانفورد الامريكي المتخصص في ابحاث الانترنت والذي ذكر فيه أن ايران خلال العام الماضي استولت وسجلت على تويتر الاف الحسابات باسماء امريكية ومن ثم استخدمتها في نشر محتوى لتضخيم النقاشات بشأن عدم العدالة العرقية في الولايات المتحدة كما قامت بنشر التاييد والدعم للمتظاهرين، وصورت الشرطة الأمريكية على أنها فاشية.
السؤال الذي تبادر الى ذهني بعد الاطلاع على هذا الخبر هو:
اذا كان يحصل مثل هذا التلاعب والتحريض في دولة عظمى مثل امريكا فكيف هو الحال بنا حيث تكاد الدولة ان تكون غير موجودة وحيث ينعدم الوعي؟
اتذكر الان كيف يكون شعوري احيانا وانا اطلع على ما يتم نشره في بعض الحسابات،
واستغرب كيف اصبحنا نحكم على الكثير من الجهات والاطراف بناء على ما ينشر في صفحات اشخاص لاتدعي حتى بانها تمثلها لكننا نعتبر ان هذا الامر مفروغ منه استادا الى ما تناله هذه الصفحات من رضى واعجاب من اعداد كبيره من المجهولين الذي اعتبرناهم ضمن جماهير هذه الاطراف واصبح هؤلا المجهولين في الحقيقة هم من يشكل الفارق المؤثر في تاكيد احكامنا.