اجتماع شركاء اليمن يستعرض سبل تعزيز التنمية في البلاد
اليمن يبرم اتفاقية مع صندوق النقد العربي لإعادة هيكلة ديون بقيمة مليار دولار
عمّان: منتدى اليمن الدولي يناقش اليوم الاقتصاد والعدالة الانتقالية والطاقة المستدامة
رئيس أوكرانيا يصل إلى الإمارات مع تزايد الزخم بشأن محادثات
أمير سعودي يهاجم نتنياهو وترامب بعنف ويوجه رسالة للعرب بـ كلام من ذهب
توكل كرمان في مؤتمر ميونخ: دول الغرب تحالفت مع الثورات المضادة وباركت الإنقلابات والمؤمرات ضد دول الربيع بهدف تدمير المنطقة.
وفاة موظف أممي في سجون الحوثي تُثير تساؤلات حول مصير العشرات
عاجل: شركة الربع الخالي تعاود أعمال تأهيل خط العبر الدولي الرابط بين اليمن والسعودية
عاجل :المظاهرات الغاضبة تجتاح محافظة عدن والمجلس الانتقالي يغرق شوارع واحياء مدينة عدن بالأطقم المسلحة والمدرعات ويهدد بإعتقال المحتجين
عدن : وقفة إحتجاجية للنقابة العامة للنقل والمواصلات رفضًا للقرارات الصادرة بحقها وممارسات استهداف حقوقها
في إعلان غير مسبوق، كشفت شركة آبل للكمبيوتر والبرمجيات عن اختراق القراصنة لأنظمتها عبر استهداف أجهزة آبل ماكنتوش ببرامج فيروسية تشبه ما استخدم في قرصنة فيسبوك وغيره من شركات التكنولوجيا.
وتمكن القراصنة من الوصول إلى أجهزة آبل ماكنتوش الخاصة بعاملين في شركة آبل، مستخدمين طريقة كشف عنها في الأيام الأخيرة مع قرصنة فيسبوك وتويتر وغيرهما.
وتمكن قراصنة مجهولون من الوصول إلى أجهزة الكمبيوتر عبر ثغرة في برنامج تحديث لمنتج شركة أوراكل (جافا) المستخدم كمكمل لمتصفحات الإنترنت.
ورغم أن التحقيقات في مصدر الحملة مازال في بدايته، إلا أن البعض سارع لربطه باتهامات أمريكية للصين بأنها وراء هجمات إلكترونية تم اقتفاء أثرها في الصين.
ويبدو أن بعض الأنظمة الخاصة بشركات دفاع وغيرها من الشركات الكبرى التي تستخدم أنظمة آبل تضررت من الهجوم الإلكتروني.
ومن المؤشرات الأولية بدا أن القراصنة كانوا يستهدفون الوصول إلى شيفرات بعض التطبيقات التي تحتكرها شركة آبل، خاصة تطبيقات الهواتف الذكية مثل آي فون.
وفي إطار حملة القرصنة، أصاب الفيروس عدداً كبيراً من أجهزة آبل وبرامجها.
ووفق بيان الشركة فإن حملة القرصنة هذه "تمثل أخطر هجوم إلكتروني تتعرض له الشركات التي تستخدم أجهزة آبل وبرامجها".
وكان أكثر من خدعوا هم المبرمجون الذين استجابوا لدعوة الدخول على موقع مجمع للمبرمجين عبر رابط بثه القراصنة، مستهدفين مبرمجي شركة آبل.
وقام عدد كبير بعد ذلك بتعطيل برامج (جافا) على أجهزتهم ومكملاتها لمتصفحات الإنترنت