آخر الاخبار

موظفون لصوص في سفارة اليمن بالقاهرة.. ماذا كشفت تقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة؟ ''بترومسيلة'' وكر فساد كبير وتقارير رسمية تكشف المستور.. الشركة حولت أكثر من مليار دولار لحساباتها بالخارج ومقرها الرئيس لا يزال بصنعاء الكشف عن فساد بملايين الريالات بالعملة السعودية في قنصلية اليمن بجدة مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات تقرير بريطاني: إيران زودت الحوثيين بالأسلحة بعد انهيار وكلائها لمواصلة حربها لسنوات ولديهم ورش لتجميع الطائرات المسيرة بخبرات إيرانية

مجنون ونصف عاشقة
بقلم/ عبد الإله المنحمي
نشر منذ: 11 سنة و 10 أشهر و 22 يوماً
الثلاثاء 12 فبراير-شباط 2013 09:34 م

لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ

أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا

خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي

خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا

مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا

مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا

روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ

تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا

أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ

تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.

وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا

في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!

.....

يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ

من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟

أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ

يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا

أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ

يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا

.....

أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا

ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا

إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي

فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
حسن عبدالله الشرفيالعصفور الجريح
حسن عبدالله الشرفي
عبدالعليم اليوسفيأحبك يا وطن
عبدالعليم اليوسفي
د.عبدالمنعم الشيبانيقصيدتان ل شادن البحرين
د.عبدالمنعم الشيباني
يحي الصباحيالحلم السعيد..
يحي الصباحي
الشاعر كمال إبراهيمحُسْنُكِ حبيبتي
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد