عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
اتفاق تاريخي وقعته الرئاسة السورية مع قسد
مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم
مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
رفع الدعم عن المشتقات النفطية قرار صحيح أصدرته حكومة فاشلة ورئاسة تائهة:
- في لحظة تاريخية حيث الكل عدو للكل.
- بلا إسناد جماهيري، بعد تجربة مريرة مع الحكومة.
- في لحظة غياب كلي للدولة وحضورها فقط كعامل جباية..
- أمام جيل شاب يشعر بأن ثورته تعرضت لخيانة تاريخية، وأن أحلامه سقطت دفعة واحدة.
- تزامن القرار مع انسلاخ كل القوى السياسية عن التزاماتها بمخرجات الحوار الوطني..
- قرار غير مصحوب بأي إجراءات موازية من شأنها أن تقلل من الكلفة الاجتماعية المتوقعة
- .. متزامناً مع تجاهل دفتر المؤسسة الاقتصادية، وسجلات وزارة الدفاع
- قرار صحيح سيستخدم على نحو خاطئ. فالحكومة الراهنة ينتهي حدود نشاطها عند البحث عن أموال سهلة، لكنها لا تنتج المال. أما الرئاسة فتبدد شهرياً ما يعادل 50% من إجمالي ما ستوفره من رفع الدعم في عام. أي أنه قرار صحيح بأيدي رجال سفهاء..
- في الخلفية من الصورة: سقوط عمران، وخيال الثلاثي في جامع السبعين، وانهيار اللقاء المشترك--- أي عند الدرجة الحمراء من عاصفة الشك العام وفقدان الثقة..
- باختصار: قرار صحيح معزول عن كل الشروط التي ستجعل منه حلاً، أو تمنعه من أن يصبح كارثة..
هذا رأيي التفصيلي..
*عن صفحة الكاتب بالفيس بوك