لأكثر من 100 عام.. إنتاج الملح يواصل دعم اقتصاد عدن الحوثيون يحذرون ترامب من أي إجراءات عقابية مكاتب الأمم المتحدة باليمن ترفض دعوات المجلس الرئاسي والحكومة اليمنية وتتمسك بالعمل تحت وصاية المليشيات الحوثية اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية بطلب من الأردن الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية
كثر الجدل واللغط حول فكرة تشكيل هيئة الفضيلة وأخذ الأمر ينحو منحى السب والتشهير أكثر منه رفض أو نصيحة لذا أو لذاك . وأنا من ضمن الإخوة الذين يختلفون مع الزملاء الذين انبروا بقوة – لا أقول لانتقاد الفكرة بل للتكهن بالمستقبل المجهول – لذا أقول بأن انتقاد الزميل محمد الغابري ، والزميل نبيل سبيع لم يكن موفقا ؛ لاحتوائه على بعض الألفاظ التي يجب أن يترفعا عنها الزميلان ، كما لم يكن رد الشيخ حمود هاشم الذارحي موفقا في رده القاسي على الزميل محمد الغابري ، ولقد نال استحساني ما كتبه بهذا الصدد نائف حسان في صحيفة الشارع ، ومنير الماوري في صحيفة المصدر ، حيث وجدت في مقاليهما كثير من النقد الموضوعي إلى حد ما ، وأثناء قراءتي لمعظم المقالات التي انتقدت هيئة الفضيلة وجدتها تدل على أن أصحابها لا ينتقدون الهيئة من حيث المبدأ ولكنهم يرجعون سبب النقد إلى أشياء عديدة معظمها لم تحدث بعد ؛ كتخوفهم من التهام الحاكم لها ، واستخدامها سياسيا ، وطريقة القائمين على هيئة في تغييرهم للمنكر ، وأيضا سبب توقيتها وخروجها من دار الرئاسة . والملاحظ أن هذا من قبيل استباق الأمور قبل حدوثها ، وهي من باب التكهن بالمستقبل . أتمني لهذه الهيئة أن توفق في مهامها ,وألا تنحرف عن الهدف الذي أنشئت من أجله .كما أهيب بالقائمين عليها بأن لايكونوا أداة لعمرو أو لزيد من الناس لتمرير سياسة معينة ،وأن ينكروا المنكرات الصادرة من الحاكم والمحكوم على السواء . فلا أحد يشكك في انتشار المنكرات في طول البلاد وعرضها وتزايدها عاما بعد عام معظمها بسبب الفقر والعوز لدى الناس وتردي الأوضاع الاقتصادية للبلاد .