النفط يقفز بشكل مفاجئ وسط مخاوف الإمدادات بعد عقوبات أميركية جديدة على إيران
حالة هرمونية نادرة تجعل رجلاً أربعينياً يبدو شاباً إلى الأبد
عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني
استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة
حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها
رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي
وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها
موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني
انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
من الغريب أن يتقافز حوثيون للرد على الربع منكرين عليه تساؤله : أين ذهب جمهور صالح وكيف تركوه وحيدا على ذلك النحو ؟
محمد عايش يدخل مدافعا عن صالح الذي قتل مرفوع الرأس وحسبه أنه لم يخذل جمهوره وماهو باعث على السخرية انه لا يشير الى قتلته مطلقا وانما يذهب لملاحقة الإصلاح كهارب من القتل بشرف كما فعل صالح
لوكنت مؤتمريا لشعرت بإهانة مضاعفة حين يتولى امثال عايش الذب عن كرامة الموتمريين والوقوف ضد ما اعتبره سخرية منهم ومن الزعبم المغدور والمخذول
يتذاكى عايش هنا بشكل مفضوح ويحسب أنه قادر على تجاوز جريمة القتل والقتلة بالتمسيد على جثة القتيل والتربيت على جمهوره المهان .
صورة بشعة لقاتل متباك على قتلاه
وهو مستاء فقط لكون الإصلاح فوت عليه المشي في جنازته يوم الفتح الحوثة قتلوا حلفاءهم صالح واصحابه
الاصلاح كان مستهدفا منذ البدء وخرج كي يعود
لم يكن ليسلم مصيره وتاريخه ورقبته تحت ضغط النقمة وحمق الثأر
خسر الإصلاح فيما يبدو تقدير محمد عايش وكان بمقدوره أن يظفرمنه بشهادة موت معتبرة وربما مقالة تعيد اليه بعض الإعتبار في حال أسلم نفسه بشجاعة للفناء المجيد .