أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب
وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي
وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ
منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع
قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو
سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن
موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة
تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص الشأن اليمني
الرئيس البرهان يصل إريتريا في زيارة "مفاجئة بمعية رئيس المخابرات العامة
حيث إن لائحة هيئة المواصلات السويدية تمنع على سائقي الحافلات ارتداء "الشورت"، البنطال القصير، فلم يجد السائقون الرجال بدا من ارتداء التنورة بدلا من البنطال هرباً من حر الصيف.
ولأن اللائحة تنص على أن "التنورة أو السروال هما الزي الرسمي المسموح به لسائقي الهيئة" دون تحديد أي جنس يرتدي أيا منهما، فقد سمح رئيس الهيئة للرجال بالعمل بالتنورة حتى لا يتهم بالتمييز.
وقال توماس هيدينيوس المتحدث باسم الهيئة "هدفنا هو أن يكونوا متأنقين مهندمين عند تمثيلهم للهيئة.
واستطرد "أن يرتدي الرجال تنورة لا يمثل مشكلة بالنسبة لنا ومنعهم من ذلك كان سيكون بمثابة نوع من التمييز".
ويقول مارتن أكرستن، أحد السائقين الذين تبنوا ارتداء التنورة أن "الركاب كانوا ينظرون إلينا باستغراب في البداية ثم أصبحوا يبتسمون كلما مررنا بهم والأن أصبح الأمر عاديا".
وأمام مطالب موظفيها، ستناقش الهيئة "قضية" السماح لسائقيها بارتداء الشورت والبت فيها خلال ندوة في شهر سبتمبر وحتى هذا الحين سيستمر "مناضلو الشورت"، كما يلقبهم السويديون، بارتداء التنورة.
ويذكر مارتن أكرستن في تصريحات لجريدة "إكسبرسن" السويدية، أن "درجة الحرارة تصل في بعض الأحيان داخل كابينة القيادة إلى 35 درجة مئوية" حيث إن الحافلات غير مجهزة لفصل الصيف في السويد.
ويقول "إن التنورة تتدلى تحت الركبتين، حسب التعليمات، وهو ما يعيق الحركة بعض الشيء خاصة عند الصعود والهبوط من الحافلة"، قبل أن يضيف "ولكنها على الأقل تسمح بالتهوية على عكس السروال".