محمد علي الحوثي يهدد السعودية والإمارات بالصواريخ والمسيرات
مليشيا الحوثي تهدد الأمم المتحدة والسعودية وتهاجم المبعوث الأممي قبيل دخول قرار تصنيفهم جماعة إرهابية أجنبية
وقفة احتجاجية لموظفي شركة بترومسيلة للمطالبة بمستحقاتهم المتأخرة ونقابة الموظفين تحذر من المماطلة
السلطات المحلية بمحافظة مأرب توجه دعوة خاصة لمنظمة المساعدات الألمانية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة البريطانية أن تحقيق الاستقرار والسلام في اليمن مرهون بدعم قدرات القوات المسلحة
سفراء الاتحاد الأوروبي يبلغون عيدروس الزبيدي عن دعمهم للمجلس الرئاسي والحكومة فقط ويشددون على وحده الرئاسة .. تفاصيل
وزير الدفاع الفريق محسن الداعري: الحرب قادمة لا محالة ونحن جاهزون لها
إنهيار العملة الوطنية تخرج حزب الإصلاح بمحافظة تعز عن صمته ويوجه رسائله للمجلس الرئاسي والحكومة
وزارة الأوقاف تتفقد سير العمل في مكتب أوقاف الشحر وتشيد بالمشاريع الوقفية والطوعية
السلطة المحلية تدشين مشروع غرس 5000 شجرة بمدينة مأرب.
تمتلك إسرائيل خمسة موانئ مطلة على البحر الأبيض المتوسط، اقرب ميناء "حيفاء" يبعد عن الحدود البناية ومواقع حزب الله قرابة 40 كلم.
تستورد إسرائيل معظم احتياجاتها العسكرية والاقتصادية عبر هذه الموانيء.
وكلها تقع ضمن مرمى نيران وصواريخ ومسيرات حزب الله اللبناني.
ومع ذلك لم توجه إيران حزب الله بإطلاق طلقه على موانئ إسرائيل، وترفض اي أعراض للسفن التي تتدفق على موانئ إسرائيل من كل بلدان العالم.
لماذا تصر إيران على استخدام شيعة شوارع اليمن الحوثية لاستهداف السفن ومنع وصولها الى إسرائيل وهي سفن تذهب لميناء إيلات على البحر الأحمر فقط.
. في حين ترفض اي اعتراض للسفن الدولية التي تغذي خمس موانئ تقع على البحر الابيض وتقع عسكريا تحت رحمة نيران حزب الله.ومع ذلك تصر على تسهيل وصولها لإسرائيل.
هل فهمتم الآن كيف تحرك إيران قطعانها في اماكن وتقوم بتنويمها في أماكن اخرى.
ايقاف السفن عن طريق البحر الأحمر انتصار لغزة ، في حين تسهيل وصول السفن الى غالبية مواني إسرائيل ليس دعما لإسرائيل.
في مقاييس النصر والدعم يفترض ايقاف ومنع السفن الواصله الى مواني البحر الأبيض، لكن التحرك الإيراني الذي جاء عن طريق مليشيا الحوثي يؤكد الحديث عن استغلال إيران لملف غزة والتلاعب به لاهدافها الخاصة.
السؤال هنا هل تسعى ايران لتوسيع دائرة الصراع جنوب البحر الاحمر ، ومحاولة ايقاف شبه كلى لحركة الملاحة الدولية. هنا ستكون دول الخليج وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية من سيدفع فواتير باهظة من الخسائر المادية.