آخر الاخبار

عاجل : وصول المبعوث الأممي الخاص باليمن الى صنعاء موظفون لصوص في سفارة اليمن بالقاهرة.. ماذا كشفت تقارير الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة؟ ''بترومسيلة'' وكر فساد كبير وتقارير رسمية تكشف المستور.. الشركة حولت أكثر من مليار دولار لحساباتها بالخارج ومقرها الرئيس لا يزال بصنعاء الكشف عن فساد بملايين الريالات بالعملة السعودية في قنصلية اليمن بجدة مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية يناقش ذاكرة الإعلام الوطني وزير المالية السوري يزف البشرى للشعب السوري بخصوص موعد زيادة رواتب الموظفين بنسبة 400% عاجل السعودية تكلف وفدا بالنزول الميداني في دمشق لتقييم الاحتياجات السورية براغماتية الشرع أمام اختبار التوازنات: هل تنجح سوريا في صياغة معادلة الاستقرار الجديد؟ وزير الخارجية السوري يحط رحاله في ثاني عاصمة خليجية وينشر بشائر المستقبل إغتيال عبدالملك الحوثي وأخيه سيحدث انهيارا كليا في جماعة الحوثيين .. صحيفة بريطانية تناقش الانعكاسات

البلاطجية من يعرفهم
بقلم/ هائل سعيد الصرمي
نشر منذ: 13 سنة و 8 أشهر و 3 أيام
الأربعاء 04 مايو 2011 04:49 م

إنني أعرفكم رغم كل الأقنعه

بعضكم عُبَّادُ للباغي وخدَّام له والبعض منكم أمتعه

كل جورٍ ينحني تحت حذاء الشعب من ذا يرفعه

لن تنالوا من شموخ الشعب من إصراره ما يمنعه

لن تقضوا ذات يوم مضجعه

لا يقول الحق من لا يتبعه

أي إبداع لديكم غير تنفيذكمُ الأمر لفردٍ قتل الشعب ومازلتم معه

كل حرف قاله الثوار والأحرار منا يشتهي أن يصفعه

لم يعد يملك شيئا للبقا كي يحتمي وسيمضي الشعب في ثورته كي ينزعه

فاتقوا الله وتبوا أيها الأتباع حقا قبل أن تجرفكم ثورة الشعب وتمحو اصبعه

أنقذوا أنفسكم قبل أن تسقطه ثورتنا

أو فموتوا بعده غيضا وإن شئتم معه

لا تكونوا إمعه

إنني أنصحكم أن تركبوا موجة التغير يا قومي إلى أن نقلعه

هذه الساحات تدعوكم لخير نصنعة

صوتها ما أسمعه

سقفها ما أرفعه

شعبنا فيها أبي ٌصامد فانظروا ما أروعة

كل من فيها شجاع لا يهاب الموت مهما لفعة

فاسمعوا دندنتي واحرسوا الشعب وكونوا مدفعه

لا تكونوا أمعة

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د. عادل صالح بن ناصرلطف الثوار
د. عادل صالح بن ناصر
عمر عبد الله الدعيسشيوبة...!!
عمر عبد الله الدعيس
عبد الله عزام الحارثيلا ومليون لا
عبد الله عزام الحارثي
محمود عبدالواحدويبقى الشباب
محمود عبدالواحد
علي عبدربه السيفياسرفت في حبك وجافيت غيرك
علي عبدربه السيفي
مشاهدة المزيد