لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
"حتى تتعلم شرعية اليمن من شرع سوريا!
لم يفكر الشرع بمجلس رئاسي لسوريا مثل شرعية اليمن
ولا هو فكّر بتحويل الفصائل المقاتلة إلى أحزمة أمنية ناسفة لوحدة سوريا وجيوش متعددة الولاء وتستلم بالدرهم عياناً وبياناً!
لو كان الشرع يمنياً لأنشأ لرؤساء الفصائل العشرين مجلساً استشارياً على الأقل!
المجالس تخصص يمني بامتياز وخصوصاً حين تكون اسفنجية!
لكنّ الشرع قرر إنشاء جيشٍ واحد تحت إدارة رئيسٍ واحد شاءَ من شاء وأبى من أبى!
تركيا تقاتل مع الشرع بشراسة دفاعاُ عن وحدة سوريا في شمال شرق البلاد
بينما يقاتل التحالف بشراسة لتفتيت وتقسيم اليمن!
تركيا تضيء سوريا بالكهرباء خلال 12 يوماً
بينما عجز التحالف عن إضاءة عدن فقط خلال 12 سنة!
الشرع يستقبل وفود العالم وقادته في قلب دمشق
بينما الشرعية ضائعة تائهة لا أحد يعرف أين هي بالضبط حتى يفكر بزيارتها!
والكارثة أن لا أحد فكّر بالزيارة .. لا قادة ولا وفود!
لا يُزار إلاّ العزيز الشجاع الذي يمكن أن يقدّم رأسه فداءً لوحدة بلاده وشعبه!
لن يحترمك أحد إذا لم تحترم نفسك!
واحترامك لنفسك يبدأ من احترامك وتفانيك لوطنك ولشعبك!
عالمُنا اليوم بات يشمئز درجة الاحتقار من بائعي أوطانهم ومُفتّتي شعوبهم!
قوّتُك في الداخل هي أساس قوّتك واحترامك في الخارج
كن شجاعاً ليومٍ واحد واعلنها للعالم
ثم مُتْ حتى تستحق دموع شعبك!"