هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟ كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم مباحثات بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي الريال اليمني يواصل الإنهيار أمام العملات الأجنبية- تعرف على أسعار الصرف جامعة اقليم سبأ تحتفي بتخرج الدفعة الخامسة من طلاب الشريعة والقانون
من هذه المنتجات
* منتج النزاهة
ولهذا لدينا مرشح واحد فقط توافقي , وبإمكانك أخي المواطن أن لا تدلي بصوتك ! وتكون قد شاركت في العملية الانتخابية , وهو الرئيس القادم .. شئت أم أبيت .. شاركت أم لم تشارك .. وطز فيك !
* منتج الشرعية الدستورية
وفي إطاره تم تعطيل الدستور لأجل سواد عيون البنوك الخليجية , لا عفوًا أقصد المبادرة الخليجية .
* منتج الفزَّاعات
إما أن تنجح الانتخابات الرئاسية ويصبح هادي رئيس الجمهورية . وإلا الحرب الأهلية .. وسفك الدماء .. وضياع اليمن .. وإلخ . بين قوسين مقتبس من أسطوانة إما أنا أو القاعدة والانفصال .. للمحدث الكبير الرئيس المخلوع ( فصل خوفهم بالموت يقبلوا قدميك ) باب ( ما أعظم النصر إذا خاف منافسك ) كتاب ( كيف تحكم اليمن ) .
* منتج التوريث
فشل الرئيس السابق في الحصول على التوريث .. ونجحت المعارضة في توريث الوطن لشخص واحد , هذا ليس توريث لا أحد يفهم خطأ .. هذا تبادل سلمي للسلطة في إطار الديمقراطية .
* منتج الحفاظ على المال العام
لم يعبث صالح بالمال العام ... لأنه كان يعبث بالمساعدات الخارجية التي تمنح لليمن .. وهذا حال شأن الانتخابات الأخيرة .. مش من جيب أبوك ولا أبي .. من جيب الخليج .
* منتج السذاجة والخيانة أيها النائب شوقي القاضي
أصبح من يقف في وجه نائب رئيس الجمهورية بعد صلاة الظهر ساذجًا .. وهو قبل الآذان كان ثائرًا , وأضحى من يدعوا إلي إسقاط النظام برمته بمن فيهم هادي خائنًا للشهداء ..! وأما الرئيس الحمدي رحمه الله هو من خان نفسه .. ولم يخنه علي صالح .. من قل أبوه يموت !
إن الله عصم آذاننا .. عن حضور الزور في توقيع المبادرة ... فأعصموا بصماتكم عن الزور أيضًا .. فمتى كان هادي أمينًا وقد كان النائب .. ومتى كان عادلًا .. وقد كان النائب !
لن يُضحك علينا بقول القائل ( إنه كان منزوع الصلاحيات ) .. فمن كان يضرب على يديه ليكون خال من الدسم في النظام .
تعددت المصانع والمنتجات واحدة , وما أقذر ما تنتجه مصانع السياسة !
أليس كذالك أيها الثائر الحر المستقل