في مدارس الحوثيين.. التعليم يتحول إلى أداة لترسيخ الولاء بالقوة الأمم المتحدة تتحدث عن توقف وصول سفن الوقود إلى ميناء الحديدة فيتو روسي صادم في الأمم المتحدة يشعل غضب الغرب الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين الحوثيون يبدّلون المنازل المستولى عليها إلى مراكز احتجاز بعد اكتظاظ سجونهم بالمعتقلين المحكمة الجزائية في عدن تصدر حكمها النهائي في المتهمين بتفجارات القائد جواس شهادات مروعة لمعتقلين أفرجت عنهم المليشيات أخيراً وزارة الرياضة التابعة للحوثيين تهدد الأندية.. واتهامات بالتنسيق لتجميد الكرة اليمنية أحمد عايض: ناطقا رسميا باسم مؤتمر مأرب الجامع تفاصيل لقاء وزير الداخلية بالقائم بأعمال السفارة الأمريكية في اليمن
تكفي عينان جاحظتان لتحكم بلدًا!
كان الإمام أحمد حميد الدين يعمد إلى ربط عنقه بحبل ثم يربط الحبل إلى وتد أو باب ويتراجع بشدة إلى الوراء حتى تبرز عيناه ليخيف بها الناس!
وقد سأله محمد علي الأكوع " هل صحيح " يا مولانا " كان هذا لتخيفوا العوام؟ فأجابه الإمام قائلا:
والخواص يا حمار!
يقصد أنه يفعل ذلك لإخافة عامة الناس البسطاء وكذلك خواصّهم من موظفين كبار وعلماء ومشائخ
لم أكن لأصدّق هذه الواقعة لولا أن المرحوم العميد محمد علي الأكوع رواها في أحد كتبه وكان شاهدًا عليها
هل فهمتم لماذا لا يزالون مبهررين حتى اليوم! ليست مجرد سياسة بل عقيدة متوارثة يحكمون بها
ولذلك سخر اليمنيون من هذه النوعية في أمثالهم
" سارق ومبهرر"
يخنق عنقه بحبل كي تجحظ عيناه
ويرعب الناس.. وكأننا في مسرح للمجانين أو مدينة رعب للأطفال
حتى إبليس لم تخطر على باله!
*من صفحة الكاتب على فيسبوك