عبدالملك الحوثي يتحدث عن مدى تأثير الضربات الأمريكية على قدراتهم العسكرية
توكل كرمان تدعو لتقديم الدعم الكامل للجيش اليمني والمقاومة لاستعادة الدولة والتخلص من مليشيا الحوثي
الإتحاد الأوروبي يرد بالمثل على قرار ترامب تعليق فرض الرسوم الجمركية
تشييع مهيب لجثماني الشهيدين الملازم أول عبدالله منصور الحنق والنقيب مختار قائد قاسم بمأرب
مباحثات مصرية إيرانية بشأن غزة والوضع في البحر الأحمر
أبطال أوروبا: برشلونة يبصم بالأربعة وباريس يتجاوز مفاجئة إستون فيلا
الغارات على ''النهدين'' تسفر عن سقوط قتلى وجرحى في صنعاء وروايتين حول الضربات في نقم
ماذا يحتاج منتخب اليمن للناشئين لخطف بطاقة التأهل الثانية وضمان التواجد في مونديال قطر؟
منظمة العفو الدولية تحذر من ''عواقب انسانية وخيمة'' سيتضرر منها ملايين المدنيين في اليمن
مليشيا الحوثي تغتال حياة 3 أطفال كانوا يلعبون في فناء منزلهم.. تفاصيل جريمة مروعة ارتكبت في الحديدة (صور)
مما لا شكّ فيه، أن الوطن واستقراره وأمنه وازدهاره، يهمُّ كلّ ذي غيرة عليه..باستثناء الفاسدين المتربعين ، على كراسي المسؤولية (القيادية) ، في بعض مرافق ومؤسسات وأجهزة الدولة المختلفة..فهؤلاء لا همَّ لهم ، إلا ما يشبعُ جشعهم ونهمهم الشديد الذي يتغذى من مال الشعب ومال الأمة.
فهم كالمنشار (طالِع يَأكُل ، نازل يَأْكُل)؟؟
علي عبدالله صالح .. كرئيس للجمهورية اليمنية، في وضعها الراهن!.. لوحده، لن يستطيع، فعل الشيء الذي يتطلعُ إليه، كل أبناء الوطن..لا لشيء، بل لان معظم الحائمين حوله، هم من العيار الثقيل إفسادا في المجتمع!!.. والمطلوب والمرجو والمأمول، أن يبدأ فخامته، بمحاسبتهم، قبل محاسبة، أي فاسد آخر..لأنه بدون البدء بهم ، ستختل معادلة تنظيف البيت اليمني ، من رموز الفساد (الحقيقيين) ، ولن يُكتب النجاح ، لأي مهمة تطهيرية قادمة ، ما لم تؤسس على هذه القاعدة..وهي إيقاف كل عابث بمال الشعب ، ومحاسبته محاسبة عسيرة وعلنية ، وبدون رحمة !..فمن امتدت يداهُ لنهب مال الغير ، وهو شبعان ومتخم!..هنا يحقُّ لنا -ولكم يا فخامة الرئيس- أن نقيم عليه ، حكم الله ، وهو قطعُ يد السارق ، ومصادرة الأموال التي نهبها بطريقة ، أو بأخرى وإعادتها الى خزينة الدولة ، لأنها مال عام..لا ينبغي ، أن يستأثر به ، نفرٌ أو شلة ، من المقربين لكبار المسئولين ..أو حتى لشخص رئيس الجمهورية ..حفظه الله ورعاه وسدَّد في طريق (قلع الفساد) خطاه..آمين يا ربّ العالمين